بست قرين
12-23-2006, 05:23 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شتموا ديني ووطني.. فكيف أسكت؟
جدة ـ أحمد الشمراني
طالب القائد الأهلاوي حسين عبدالغني اللجنة الفنية في الاتحاد العربي باستجواب حكم مباراة فريقه أمام مستضيفه أهلي بوعريج الجزائري أمس الأول المغربي سليمان الابراهيمي ومساعديه والمراقب الفني للوصول إلى حقيقة ما جرى في الجزائر».
وأشار عبدالغني أن الهدف من هذا الطلب الوصول إلى كوارث وقعت أثناء المباراة منها استفزاز المدرجات وسوء المعاملة الذي لقيه الفريق داخل الملعب وخارجه موضحا بأن حصوله على البطاقة الحمراء وزميله تركي الثقفي باطل وقال: «أين كان الإبراهيمي عندما كنا نشتم أمامه في ديننا ووطننا ـ والعياذ بالله ـ وأين كان عندما أشرت له ببقايا (بصق) أعزكم الله هو ومساعديه اللذين كانا مثله في التجاهل».
كما بين عبدالغني أن حوارا بالفرنسية كان يدار بين لاعبي أهلي بوعريج والحكم المغربي سليمان الإبراهيمي ينتهي بالضحك وكأنهم كانوا يتبادلون النكات علينا وعندما أجادل الحكم بوصفي قائد الفريق أجد منه اللهجة القاسية والوجه الغاضب».
وعن الهتافات في المدرجات قال عبدالغني هذا لا يعنينا لكن ما أصابنا في مقتل هو الرمي قبل المباراة وبعد المباراة.. الرمي بالألعاب النارية وبقايا علب فارغة والحكم يتفرج».
أما عن انفعاله فقال: «أنا بشر وإنسان إذا لم يستفزه شتم دينه ووطنه ويستفزه البصق.. متى يغضب.
ولو كان هناك إنصاف فأنا واثق عطفا على ما حصل لنا أن المباراة ستعاد وفي أرض محايدة وهذا سبق وأن حدث في البطولات الافريقية وإن حدث عربيا لن يكون جديدا خاصة والأدلة متوافرة لذلك».
شتموا ديني ووطني.. فكيف أسكت؟
جدة ـ أحمد الشمراني
طالب القائد الأهلاوي حسين عبدالغني اللجنة الفنية في الاتحاد العربي باستجواب حكم مباراة فريقه أمام مستضيفه أهلي بوعريج الجزائري أمس الأول المغربي سليمان الابراهيمي ومساعديه والمراقب الفني للوصول إلى حقيقة ما جرى في الجزائر».
وأشار عبدالغني أن الهدف من هذا الطلب الوصول إلى كوارث وقعت أثناء المباراة منها استفزاز المدرجات وسوء المعاملة الذي لقيه الفريق داخل الملعب وخارجه موضحا بأن حصوله على البطاقة الحمراء وزميله تركي الثقفي باطل وقال: «أين كان الإبراهيمي عندما كنا نشتم أمامه في ديننا ووطننا ـ والعياذ بالله ـ وأين كان عندما أشرت له ببقايا (بصق) أعزكم الله هو ومساعديه اللذين كانا مثله في التجاهل».
كما بين عبدالغني أن حوارا بالفرنسية كان يدار بين لاعبي أهلي بوعريج والحكم المغربي سليمان الإبراهيمي ينتهي بالضحك وكأنهم كانوا يتبادلون النكات علينا وعندما أجادل الحكم بوصفي قائد الفريق أجد منه اللهجة القاسية والوجه الغاضب».
وعن الهتافات في المدرجات قال عبدالغني هذا لا يعنينا لكن ما أصابنا في مقتل هو الرمي قبل المباراة وبعد المباراة.. الرمي بالألعاب النارية وبقايا علب فارغة والحكم يتفرج».
أما عن انفعاله فقال: «أنا بشر وإنسان إذا لم يستفزه شتم دينه ووطنه ويستفزه البصق.. متى يغضب.
ولو كان هناك إنصاف فأنا واثق عطفا على ما حصل لنا أن المباراة ستعاد وفي أرض محايدة وهذا سبق وأن حدث في البطولات الافريقية وإن حدث عربيا لن يكون جديدا خاصة والأدلة متوافرة لذلك».