hayaa
10-09-2018, 08:31 PM
تتبدّل الحياة الزوجية بعد ولادة ال زوجة لطفلها الأول، ل تمر ّ هذه ال علاقة بأولى اختبارات مرحلة ما بعد الانجاب . حيث تحمل هذه ال فترة مشاكل جديدة قد تؤثر في بادئ الأمر على الزوج ين وتهزّ استقرارهما النفسي و العاطفي . تعرفي أكثر على مشاكل ال حياة ال زوج ية بعد الولادة في هذا الموضوع من موقع أنوثة.
ما هي المشاكل التي تواجه الزوجين بعد الولادة ؟
- ع دم تقبّل الزوجة للعلاقة الحميمة وقد يصل رفضها ل زوجه ا إلى حد النفور بسبب عدة عو امل أبرزها: ال إرهاق النفسي والجسدي بعد الولادة، تغيّر في ال هرمونات من شأنه أن يقلص رغبة الزوجة باللقاء الحميم.
- عدم استيعاب ال رجل لأهمية دوره في مساعدة زوجته على ال عناية بالطفل والمنزل وتأثير هذا الفعل على راحتها النفسية وتقوية العلاقة .
- نشوب الشجارات المستمرة بين الشريكين وظهور الإنفعالات السريعة أثناء الخلافات، نظراً لتعب الزوجين وعدم استقرارهما النفسي. فالمسؤوليات التي تمليها عليهما ولادة الجنين تثقل كاهلهما بالهموم المتعلقة بتربية الطفل ومستقبله.
- تتحول بعض ال علاقات الزوجية بعد الولادة إلى علاقات باردة بسبب انشغال الأزواج بتربية الطفل وتوقفهم عن التعبير عن مشاعر هم التي تحافظ على حيوية العلاقة الغرامية في ما بينهم.
- من الممكن أن يسبب اهتمام المرأة الشديد بطفلها وإهمالها غير المقصود لزوجها غيرة هذا الأخير لتظهر بالتالي المشاكل على خلفية هذا الموضوع.
- على الزوج أن يعي أهمية مساعدته لزوجته خلال هذه الفترة حيث تكون الزوجة بأمس الحاجة إلى مساندة شريك حياتها وحنانه.
- من المهم أن يتصارح الشريكين حول الأشياء التي باتت تزعجهما منذ ولادة الطفل، ومن ثم التفاهم والاتفاق على حقوقهما وواجباتهما خلال المرحلة الجديدة.
- تفهّم إنفعالات وتصرفات الشريك هو أمر ضروري، نظراً لما تشكّله مرحلة ما بعد الولادة من ضغوطات على الشريكين.
- محاولة تفهّم الرجل لرفض زوجته للعلاقة الحميمة، قد يخفف من حدة المشاكل الزوجية بعد الولادة.
- التعبير عن المشاعر في هذه الفترة من شأنه أن يخفف من حدّة الضغوطات التي تواجه الزوجين، ويجعلهما أكثر هدوءاً واستقراراً على الصعيد النفسي.
ما هي المشاكل التي تواجه الزوجين بعد الولادة ؟
- ع دم تقبّل الزوجة للعلاقة الحميمة وقد يصل رفضها ل زوجه ا إلى حد النفور بسبب عدة عو امل أبرزها: ال إرهاق النفسي والجسدي بعد الولادة، تغيّر في ال هرمونات من شأنه أن يقلص رغبة الزوجة باللقاء الحميم.
- عدم استيعاب ال رجل لأهمية دوره في مساعدة زوجته على ال عناية بالطفل والمنزل وتأثير هذا الفعل على راحتها النفسية وتقوية العلاقة .
- نشوب الشجارات المستمرة بين الشريكين وظهور الإنفعالات السريعة أثناء الخلافات، نظراً لتعب الزوجين وعدم استقرارهما النفسي. فالمسؤوليات التي تمليها عليهما ولادة الجنين تثقل كاهلهما بالهموم المتعلقة بتربية الطفل ومستقبله.
- تتحول بعض ال علاقات الزوجية بعد الولادة إلى علاقات باردة بسبب انشغال الأزواج بتربية الطفل وتوقفهم عن التعبير عن مشاعر هم التي تحافظ على حيوية العلاقة الغرامية في ما بينهم.
- من الممكن أن يسبب اهتمام المرأة الشديد بطفلها وإهمالها غير المقصود لزوجها غيرة هذا الأخير لتظهر بالتالي المشاكل على خلفية هذا الموضوع.
- على الزوج أن يعي أهمية مساعدته لزوجته خلال هذه الفترة حيث تكون الزوجة بأمس الحاجة إلى مساندة شريك حياتها وحنانه.
- من المهم أن يتصارح الشريكين حول الأشياء التي باتت تزعجهما منذ ولادة الطفل، ومن ثم التفاهم والاتفاق على حقوقهما وواجباتهما خلال المرحلة الجديدة.
- تفهّم إنفعالات وتصرفات الشريك هو أمر ضروري، نظراً لما تشكّله مرحلة ما بعد الولادة من ضغوطات على الشريكين.
- محاولة تفهّم الرجل لرفض زوجته للعلاقة الحميمة، قد يخفف من حدة المشاكل الزوجية بعد الولادة.
- التعبير عن المشاعر في هذه الفترة من شأنه أن يخفف من حدّة الضغوطات التي تواجه الزوجين، ويجعلهما أكثر هدوءاً واستقراراً على الصعيد النفسي.