بست قرين
04-05-2007, 12:43 AM
راح فيه خخخخخخ
من قاله يتزوج عليها مو بس مسكين راح فيه
===========================
بعد أن تزوج بأخرى أنتقمت منه ......والغت ذكورته
لم تستطع إخماد نار الغيرة التي اشتعلت بها فقررت الانتقام من زوجها كي لا يصلح لها او لأي امرأة اخرى.
استقبلته في اول يوم عاد اليها بعد ان امضى اسبوعين مع زوجته الجديده مجهزة له وجبة عشاء فاخرة وامسيه مشبعه باجواء الرومانسية ومشاعر الشوق الملتهبة
التي قادته تلقائيا الى فراش الزوجيه دون ان يدري مايخفيه له هذا الفراش.
وتشير اعترافات الزوجة التي ادلت بها في مركز شرطة رفح "جنوب قطاع غزة"
بعد ان سلمت نفسها طواعيه الى المركز الى انها لم تحتمل معاشرة زوجها لاي امراة
اخرى معتبرة ان زواجه الثاني كان بمثابة "خيانه" لها بعد زواج دام قرابة 15 عاما.
وبينت اعترافات الزوجة "القديمة" انها اعدت خطة للانتقام من زوجها بعد ان استقبلته في اجمل حلة ومظهر في اول ليلة يقضيها معها بعد زواجه الجديد موضحة انها اخفت الة حادة اسفل وسادتها وذلك لقطع العضو الذكري لزوجها.
ولفتت هذه الاعترافات الى ان الزوجة غافلت زوجها في لحظة تاكدها من انتصاب عضوه وقامت بقطعه "من جذوره" ما أدى ايضا الى قطع احدى خصيتيه ومن ثم قامت على الفور بالاتصال هاتفيا بخدمة مركز سيارات الاسعاف حيث وصلت سيارة اسعاف لنقل الزوج المضرج بدمائه الى المستشفى الاوروبي "شمال رفح"فيما توجهت الزوجة مباشرة الى مركز الشرطة للاعتراف بجريمتها.
وخضع الزوج مباشرة لعملية جراحية استهدفت بشكل اساسي وقف النزيف ومن ثم
حول الى مشفى الشفاء في مدينة غزة لمحاولة اعادة زرع عضوه الذكري الا ان جهود الاطباء باءت بالفشل وخضع الزوج على مدى الايام العشره الاخيره الى علاج
مكثف للحفاظ على حياته التي كانت مهددة بالخطر الشديد في الايام الاولى من اصابته
"مطلع الاسبوع الماضي".
واوضح الدكتور جمعه السقا مدير عام العلاقات العامه في مشفى الشفاء ان الزوج"م" مازال يرقد في قسم التجميل في المستشفى لاجراء الجراحات التجميليه في
موضع العضو وذلك بعد ان فشلت الجهود الطبيه المبذوله لاعادة زرعه.
واحيطت قضية الزوج الذي يقطن في حي تل السلطان غرب رفح بسرية وتكتم شديدين خاصة في اوساط اسرته التي اعتبرت هذه الجريمه غاية في السريه كونها تمس بالجانب الاخلاقي وسمعة العائله على حد وصف احد اقرباء الزوج الذي رفض بشدة الحديث في هذا الشان حتى مع الاطباء الذين عالجو قريبه في المستشفى الاوروبي وارادو الاطمئنان على اوضاعه الصحيه بعد نقله الى مشفى الشفاء.
ويقال ان الزوجة الجانيه في منتصف الثلاثينات من عمرها ويبلغ زوجها من العمر 45 عاما وان الزوجه الجديده في العشرينات من عمرها.
الى ذلك رفضت مصادر مطلعه في شرطة رفح الادلاء بتفاصيل اخرى حول هذه الجريمة مكتفية بتاكيد بقاء الزوجة حتى الان قيد الاعتقال تمهيدا لمحاكمتها.
سبحان الله " ان كيدهن عظيم" .... صدق الله العظيم
من قاله يتزوج عليها مو بس مسكين راح فيه
===========================
بعد أن تزوج بأخرى أنتقمت منه ......والغت ذكورته
لم تستطع إخماد نار الغيرة التي اشتعلت بها فقررت الانتقام من زوجها كي لا يصلح لها او لأي امرأة اخرى.
استقبلته في اول يوم عاد اليها بعد ان امضى اسبوعين مع زوجته الجديده مجهزة له وجبة عشاء فاخرة وامسيه مشبعه باجواء الرومانسية ومشاعر الشوق الملتهبة
التي قادته تلقائيا الى فراش الزوجيه دون ان يدري مايخفيه له هذا الفراش.
وتشير اعترافات الزوجة التي ادلت بها في مركز شرطة رفح "جنوب قطاع غزة"
بعد ان سلمت نفسها طواعيه الى المركز الى انها لم تحتمل معاشرة زوجها لاي امراة
اخرى معتبرة ان زواجه الثاني كان بمثابة "خيانه" لها بعد زواج دام قرابة 15 عاما.
وبينت اعترافات الزوجة "القديمة" انها اعدت خطة للانتقام من زوجها بعد ان استقبلته في اجمل حلة ومظهر في اول ليلة يقضيها معها بعد زواجه الجديد موضحة انها اخفت الة حادة اسفل وسادتها وذلك لقطع العضو الذكري لزوجها.
ولفتت هذه الاعترافات الى ان الزوجة غافلت زوجها في لحظة تاكدها من انتصاب عضوه وقامت بقطعه "من جذوره" ما أدى ايضا الى قطع احدى خصيتيه ومن ثم قامت على الفور بالاتصال هاتفيا بخدمة مركز سيارات الاسعاف حيث وصلت سيارة اسعاف لنقل الزوج المضرج بدمائه الى المستشفى الاوروبي "شمال رفح"فيما توجهت الزوجة مباشرة الى مركز الشرطة للاعتراف بجريمتها.
وخضع الزوج مباشرة لعملية جراحية استهدفت بشكل اساسي وقف النزيف ومن ثم
حول الى مشفى الشفاء في مدينة غزة لمحاولة اعادة زرع عضوه الذكري الا ان جهود الاطباء باءت بالفشل وخضع الزوج على مدى الايام العشره الاخيره الى علاج
مكثف للحفاظ على حياته التي كانت مهددة بالخطر الشديد في الايام الاولى من اصابته
"مطلع الاسبوع الماضي".
واوضح الدكتور جمعه السقا مدير عام العلاقات العامه في مشفى الشفاء ان الزوج"م" مازال يرقد في قسم التجميل في المستشفى لاجراء الجراحات التجميليه في
موضع العضو وذلك بعد ان فشلت الجهود الطبيه المبذوله لاعادة زرعه.
واحيطت قضية الزوج الذي يقطن في حي تل السلطان غرب رفح بسرية وتكتم شديدين خاصة في اوساط اسرته التي اعتبرت هذه الجريمه غاية في السريه كونها تمس بالجانب الاخلاقي وسمعة العائله على حد وصف احد اقرباء الزوج الذي رفض بشدة الحديث في هذا الشان حتى مع الاطباء الذين عالجو قريبه في المستشفى الاوروبي وارادو الاطمئنان على اوضاعه الصحيه بعد نقله الى مشفى الشفاء.
ويقال ان الزوجة الجانيه في منتصف الثلاثينات من عمرها ويبلغ زوجها من العمر 45 عاما وان الزوجه الجديده في العشرينات من عمرها.
الى ذلك رفضت مصادر مطلعه في شرطة رفح الادلاء بتفاصيل اخرى حول هذه الجريمة مكتفية بتاكيد بقاء الزوجة حتى الان قيد الاعتقال تمهيدا لمحاكمتها.
سبحان الله " ان كيدهن عظيم" .... صدق الله العظيم