سمسومه
03-20-2009, 05:25 PM
http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/Media/Images/2009/3/20/200932010115693580_2.jpg
يخوض القادسية المتصدر والكويت حامل اللقب وصاحب المركز الثاني مهمتين سهلتين عندما يلتقيان التضامن قبل الأخير والشباب الأخير غداً السبت في افتتاح المرحلة السادسة عشرة من بطولة الكويت لكرة القدم.
وتختتم المرحلة بعد غد الأحد بمباراتي كاظمة الثالث مع السالمية الرابع في مواجهة قوية، والنصر مع العربي.
وكانت اللجنة الانتقالية المكلفة إدارة شؤون الاتحاد الكويتي لكرة القدم قد أجرت تعديلاً أمس الخميس على المباريات المتبقية من القسم الثالث الأخير للدوري، ويقضي بإجراء مباريات المرحلة على يومين بمعدل مباراتين في اليوم الواحد وفي توقيتين مختلفين، بدلاً من إقامة المباريات الأربع في يوم واحد كما كان مقرراً.
على إستاد الصداقة والسلام في نادي كاظمة، يأمل القادسية المتصدر (29 نقطة) في مواصلة صحوته التي بدأت في المرحلة السابقة بتحقيق فوزه الأول في المباريات الخمس الأخيرة على حساب الشباب 1-صفر، في مباراته السهلة مع التضامن قبل الأخير ( 10 نقاط).
ويدرك القادسية أن إهدار أي نقطة قد يكلفه فقدان الصدارة لمصلحة مطارده الكويت، وهو سيدخل المباراة واضعاً نصب عينيه الفوز بصرف النظر عن الأداء. ويستمر غياب المدافع نهير الشمري للإصابة، ويغيب أيضاً طلال العامر الذي تعرض للإصابة قبل المباراة الدولية الودية للكويت مع قطر (صفر-1) في الدوحة الثلاثاء الماضي.
أما التضامن وصيف القاع (10 نقاط) فيسعى إلى إحراج القادسية في محاولة منه للابتعاد عن منطقة الخطر وتثبيت أقدامه في دوري الأضواء ، علما بأن فريقاً واحداً سيهبط إلى الدرجة الأولى.
وعلى إستاد صباح السالم في النادي العربي، سيكون الكويت الوصيف (27 نقطة) مرشحاً لمتابعة انتصاراته وتسجيل فوزه السابع على التوالي على حساب الشباب الأخير (9 نقاط) واعتلاء الصدارة مؤقتا كونه سيلعب مباراته قبل لقاء القادسية والتضامن.
ولا شك في أن الكويت سيحاول استثمار فوزه على الكرامة السوري 2-1 في الجولة الثانية من كاس الاتحاد الآسيوي، لمتابعة انطلاقته الصاروخية منذ تولي المدرب الفرنسي لوران بانيد الإشراف عليه.
في المقابل، الشباب لا يبدو أنه قادر على إيقاف مسيرة الكويت للفارق الكبير في الإمكانات الفنية بينهما.
وعلى إستاد محمد الحمد في نادي القادسية، يتطلع كاظمة الثالث (26 نقطة) إلى استعادة عافيته وتعويض خسارته الأخيرة أمام العربي صفر-1 والتي جاءت بعد صحوة استمرت لمباراتين حيث فاز على التضامن 1-صفر والنصر بالنتيجة ذاتها.
ويعلم كاظمة جيداً أن الفوز على السالمية لن يكون سهلاً، ولكن سيأخذ في الحسبان أن النقاط الثلاث مهمة جداً للبقاء قريباً من منطقة الصدارة بانتظار أي زلة قدم من القادسية والكويت.
وبدوره السالمية الرابع (24 نقطة) ينظر إلى المباراة من المنظار نفسه آملاً في تعويض تعثره مع التضامن (صفر-صفر) في المرحلة الأخيرة ، واقتناص الفوز والاحتفاظ بأمل المنافسة على اللقب، رغم أن الفريق يقدم أداءً متذبذباً في الموسم الحالي.
وعلى إستاد الكويت، يطمح العربي الخامس (23 نقطة) إلى فوز ثان على التوالي أملآً التقدم في سلم الترتيب على حساب السالمية أو كاظمة، والظهور بمستوى مغاير عن مباراته الأخيرة مع اربيل العراقي (1-1) في كاس الاتحاد الآسيوي، بعد أن قدم أداءً سيئاً جيداً.
أما النصر السادس ( 19 نقطة) فيخوض مباراته الأولى بقيادة مدربه الجديد-القديم المحلي علي الشمري الذي خلف مواطنه مسير العداوني الذي قدم استقالته علماً بأن الأخير خلف الأول في المهمة مؤخراً.
يخوض القادسية المتصدر والكويت حامل اللقب وصاحب المركز الثاني مهمتين سهلتين عندما يلتقيان التضامن قبل الأخير والشباب الأخير غداً السبت في افتتاح المرحلة السادسة عشرة من بطولة الكويت لكرة القدم.
وتختتم المرحلة بعد غد الأحد بمباراتي كاظمة الثالث مع السالمية الرابع في مواجهة قوية، والنصر مع العربي.
وكانت اللجنة الانتقالية المكلفة إدارة شؤون الاتحاد الكويتي لكرة القدم قد أجرت تعديلاً أمس الخميس على المباريات المتبقية من القسم الثالث الأخير للدوري، ويقضي بإجراء مباريات المرحلة على يومين بمعدل مباراتين في اليوم الواحد وفي توقيتين مختلفين، بدلاً من إقامة المباريات الأربع في يوم واحد كما كان مقرراً.
على إستاد الصداقة والسلام في نادي كاظمة، يأمل القادسية المتصدر (29 نقطة) في مواصلة صحوته التي بدأت في المرحلة السابقة بتحقيق فوزه الأول في المباريات الخمس الأخيرة على حساب الشباب 1-صفر، في مباراته السهلة مع التضامن قبل الأخير ( 10 نقاط).
ويدرك القادسية أن إهدار أي نقطة قد يكلفه فقدان الصدارة لمصلحة مطارده الكويت، وهو سيدخل المباراة واضعاً نصب عينيه الفوز بصرف النظر عن الأداء. ويستمر غياب المدافع نهير الشمري للإصابة، ويغيب أيضاً طلال العامر الذي تعرض للإصابة قبل المباراة الدولية الودية للكويت مع قطر (صفر-1) في الدوحة الثلاثاء الماضي.
أما التضامن وصيف القاع (10 نقاط) فيسعى إلى إحراج القادسية في محاولة منه للابتعاد عن منطقة الخطر وتثبيت أقدامه في دوري الأضواء ، علما بأن فريقاً واحداً سيهبط إلى الدرجة الأولى.
وعلى إستاد صباح السالم في النادي العربي، سيكون الكويت الوصيف (27 نقطة) مرشحاً لمتابعة انتصاراته وتسجيل فوزه السابع على التوالي على حساب الشباب الأخير (9 نقاط) واعتلاء الصدارة مؤقتا كونه سيلعب مباراته قبل لقاء القادسية والتضامن.
ولا شك في أن الكويت سيحاول استثمار فوزه على الكرامة السوري 2-1 في الجولة الثانية من كاس الاتحاد الآسيوي، لمتابعة انطلاقته الصاروخية منذ تولي المدرب الفرنسي لوران بانيد الإشراف عليه.
في المقابل، الشباب لا يبدو أنه قادر على إيقاف مسيرة الكويت للفارق الكبير في الإمكانات الفنية بينهما.
وعلى إستاد محمد الحمد في نادي القادسية، يتطلع كاظمة الثالث (26 نقطة) إلى استعادة عافيته وتعويض خسارته الأخيرة أمام العربي صفر-1 والتي جاءت بعد صحوة استمرت لمباراتين حيث فاز على التضامن 1-صفر والنصر بالنتيجة ذاتها.
ويعلم كاظمة جيداً أن الفوز على السالمية لن يكون سهلاً، ولكن سيأخذ في الحسبان أن النقاط الثلاث مهمة جداً للبقاء قريباً من منطقة الصدارة بانتظار أي زلة قدم من القادسية والكويت.
وبدوره السالمية الرابع (24 نقطة) ينظر إلى المباراة من المنظار نفسه آملاً في تعويض تعثره مع التضامن (صفر-صفر) في المرحلة الأخيرة ، واقتناص الفوز والاحتفاظ بأمل المنافسة على اللقب، رغم أن الفريق يقدم أداءً متذبذباً في الموسم الحالي.
وعلى إستاد الكويت، يطمح العربي الخامس (23 نقطة) إلى فوز ثان على التوالي أملآً التقدم في سلم الترتيب على حساب السالمية أو كاظمة، والظهور بمستوى مغاير عن مباراته الأخيرة مع اربيل العراقي (1-1) في كاس الاتحاد الآسيوي، بعد أن قدم أداءً سيئاً جيداً.
أما النصر السادس ( 19 نقطة) فيخوض مباراته الأولى بقيادة مدربه الجديد-القديم المحلي علي الشمري الذي خلف مواطنه مسير العداوني الذي قدم استقالته علماً بأن الأخير خلف الأول في المهمة مؤخراً.