المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قتلو دكتوره مروه الشربيني


shgawat Romanse
07-10-2009, 08:59 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

مقتل مصرية بسبب الحجاب بألمانيا يثير غضب قيادات المعارضة الدينية والسياسية

ألمانيا
السالفه بأختصار دكتوره مروه الشربيني كانت بالحديقه ومعاها ابنائها الصغار تلعبهم بالمرجيحه ومرتديه للحجاب شافها ألماني متطرف وأعتداء عليها بالالفاظ وقحه ويسب الأسلام
ذهبت الدكتوره مروه واشتكت عليه بالمحكمه وفي الجلسه بالمحكمه قام الألماني المتطرف
بطعن الدكتوره مروه 18 طعنه والعسكر واقفين الألمانيين محد منهم تحرك وهو يسدد طعناته في كل مكان واعتبرته المحكمه قتل خطاء
حسبي الله عليهم




كتب السيد خضرى
<!-- AddThis Button END -->
<!-- AddThis Button BEGIN -->
أبدت القيادات السياسية والدينية المعارضة ردود أفعال غاضبة حول حادثة مقتل مصرية بسبب حجابها داخل ساحة محكمة بألمانيا، واعتبروا أن هذا الحادث يعبر عن عنصرية الغرب والمجتمع الغربى ضد الإسلام، وكل ما هو مخالف لعقيدتهم وثقافتهم.
اليوم السابع استطلع آراء القيادات فى التقرير التالى..
وصف النائب الإخوانى الدكتور حمدى حسن، مقتل مصرية بسبب حجابها داخل ساحة محكمة بألمانيا، بالجريمة مع سبق الإصرار والترصد، بسبب التعصب الشديد الذى يمارسه الغرب ضد المسلمين، مشيرا إلى أن الحادث يظهر مدى التطرف والعنصرية والعنف ضد الآخر فى المجتمعات الغربية.

وأضاف حسن، أن القتيلة مثال حى للمسلمة الواعية المتفاعلة مع مجتمعها، حيث تعاملت بديمقراطية مع الاعتداء عليها لتحافظ على سمعتها، فلجأت للقضاء، ورغم ذلك قتلها المجرم، مشيراً إلى أن القوانين الأوروبية التى تحمى الأفراد يجب أن يتم تطبيقها على القاتل، وعلى الجاليات الإسلامية نشر الوعى والتأكيد على أن المسلمين ليسوا إرهابيين.

نبيل شبيب المحلل السياسى السورى والمقيم حاليا بألمانيا، وصف الحادث بأنه فردى، قائلا "لقد انخفضت معدلات الاعتداءات على المسلمين فى ألمانيا، ولم تعد ظاهرة فى المجتمع الألمانى كما كانت فى الماضى، حيث كانت تقدر حوادث الاعتداءات ضد المسلمين بعدة آلاف فى العام الواحد". وأضاف شبيب أنه وفقا لدراسة صادرة عن وزارة الداخلية الألمانية، فإن عدد المسلمين فى ألمانيا يقدر بـ 4 ملايين مسلم، وليس 3 ملايين كما كان يقال سابقا، وأن أوضاعهم الاندماجية تشير إلى أن 70% منهم ينطبق عليهم صفة المندمجين، مشيرا إلى أن لفظ جالية أو أقلية لم تعد تطلق على المسلمين فى ألمانيا، إلا أن بعض اليمينيين المتشددين يحاولون إثارة المشاكل ضد كل شىء إسلامي.

"القتيلة لم يتم طعنها لأنها مصرية، بل لكونها محجبة، الأمر الذى يظهر مشكلة ثقافية وهوس ضد الإسلام"، بهذه الجملة بدأ الدكتور عبد الجليل مصطفى - القيادى بمجموعة العمل من أجل استقلال الجامعات 9 مارس – تعليقه على الخبر، مضيفاً أنه من الواضح أن المسلمين فى أوروبا وأمريكا يعانون من فوبيا الإسلام، وهى جريمة من جرائم الاستعمار الجديد.

وانتقد عبد الجليل اعتماد العالم الغربى على أسلوب الهيمنة لإنكار حق الآخرين فى الاختلاف، قائلا "المؤسف أن أوروبا تعتبر هذا الهجوم من أنواع الحفاظ على الجذور المسيحية فى أوروبا"، مشيراً إلى أن المسيحية بريئة من هذا التعصب، وليس لها أى علاقة بالعنف لأنها تقوم على التسامح وإعطاء الحقوق للآخرين، مضيفاً أنه لابد من أن يكون هناك ضحايا يتساقطون حتى يتنبه الناس إلى عقم هذا الطريق، وضرورة التعايش، بغض النظر عن الاختلافات العرقية، قائلا "نحن مطالبون طوال الوقت بمراعاة هذه الشعارات التى تدعو لقبول الآخر، فى الوقت الذى تمارس فيه هذه الدول اضطهادا ضد الآخر"، منوهاً إلى أن الحادث "لو وقع فى مصر كانت الدنيا كلها ثارت علينا، ومع الأسف بعض أصحاب الأديان لا ينتبهون أن الدين رسالة سماحة ورحمة".

من جانبه، أكد د. ناجح إبراهيم القيادى بالجماعة الإسلامية، أن الحادث يأتى نتيجة لعلو شأن اليمين المتطرف منذ عهد الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش، الذى أوجد عقب أحداث 11 سبتمبر نوعا من التعصب أو العنصرية ضد كل ما هو إسلامي، بدءا من الهجوم على الرسول صلى الله عليه وسلم، وانتهاء بكل ما هو إسلامي، وإلصاق تهمة الإرهاب بكل مسلم ملتحى أو مسلمة محجبة.

وأضاف ناجح أن القتيلة هى نموذج لاضطهاد الغرب للمسلمين، وعلى المسلمين أن يتجنبوا كل مايسىء للإسلام، وألا ينجرفوا للمعاملة بالمثل، وأن يذوبوا بأخلاقهم فى المجتمعات الغربية، قائلا "على المسلمين أن يتحلوا بالحكمة ويظهروا أنهم أصحاب اليد النظيفة وأصحاب الإسلام المتسامح، وألا يضعوا كل الغرب فى سلة واحدة"، مشيرا إلى أن هذا التعصب ضد الإسلام والمسلمين بدأت تهدأ حدته قليلا مع قدوم الرئيس الحالى أوباما
http://www.youm7.com/images/NewsPics/large/small72009312938.jpg
<!-- AddThis Button BEGIN --><!-- AddThis Button END -->
http://www.youm7.com/images/issuehtm/images/youm/marwaaa.jpg
تعتيم إعلامى ألمانى على قضية مروة الشربينى


لن تمر حادثة مقتل الألمانية المسلمة من أصل مصرى مرورا عابرا، بل ستظل شاهدة على عنصرية الغرب تجاه المسلمين وتناقض الكلام المعسول عن التسامح وقبول الآخر وحرية الأديان وحوار الحضارات، هذا ما أكده عدد من الخبراء فى العلاقات الدولية والدبلوماسيين، موضحين أن الحادثة البشعة كانت انتهاكا للقضاء الألمانى وإهانة للمجتمع الذى يحاول التخلص من عهد النازية والتحول إلى الانفتاح والتسامح.
ففى البداية يؤكد السفير رخا أحمد حسن مساعد وزير الخارجية سابقا، أن هناك خمس ولايات ألمانية على رأسها مدينة دريسدن، يتواجد بداخلها نوع من التعصب والعنف ضد كل من هو أجنبى، وعلى رأس هذه المجموعات ألمان الفلجة الذين كانوا أسرى حرب فى الحرب العالمية الثانية فى الاتحاد السوفيتى، فعاد جزء كبير منهم، ولكنهم يشعرون بأنهم غرباء، كما أنهم يعانون من صعوبة الحصول على فرص العمل، ومنهم أيضا الأحزاب النازية والحزب الجمهورى وهؤلاء جميعا يتبنون موقفا عدائيا ضد الأجانب، وعلى الحكومة السعى نحو عودة هؤلاء الأشخاص لبلادهم، ولابد من أن يكونوا خارج هذا المجتمع، كما أن هذه المناطق شهدت تغيرات تاريخية وفكرية متعددة، حيث تحولت من النظام الهتلرى للنظام الشيوعى، ثم للنظام، وأضاف السفير رخا أن أكثر الأشخاص عرضة لهذه العنصرية هم المسلمون الأتراك، حيث تعرضوا لحرق منازلهم، وقد زاد عداء هؤلاء للمسلمين أحداث 11، كما وصف رخا الحادث بأنه يحتاج لوقفة لكنه لم يخرج عن حادث فردى.
الحدث يعد إهانة للمؤسسات القضائية الألمانية قبل أن يكون إهانة للمسلمين هذا ما أكده د.حسن وجيه أستاذ المفاوضات الدولية بجامعة الأزهر، ووصف الحادث بالفردية، ولكنه طالب بردع المتطرفين من جانب السلطات الألمانية.
د.عمرو الشوبكى خبير مركز الأهرام والدراسات، شدد على أن مشكلة عنصرية فى بعض المجتمعات الأوروبية تحتاج لوقفة، وأن ظاهرة الطائفية لا تقف على الحدود الأوروبية فقط بل هى متأصلة أيضا فى المجتمعات العربية، ولعل خير دليل على ذلك حوادث الفتنة الطائفية بمصر.




























<TABLE id=table61 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD width=12></TD><TD vAlign=top><TABLE id=table63 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD>مصر تودع جثمان مروة الشربيني في جنازة شعبية ورسمية
تقدمها محافظ الإسكندرية وعدد من الوزراء ورافقتها تظاهرات غضب
<TABLE border=0><TBODY><TR><TD><TABLE width=380 border=0><TBODY><TR><TD align=middle>http://aawsat.com/2009/07/07/images/news1.526512.jpg</TD></TR><TR><TD class=caption>طالبات جامعيات يصلين في المسجد الإبراهيمي في الإسكندرية أمس على روح زميلتهن مروة الشربيني التي قُتلت في ألمانيا (أ.ف.ب)</TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR></TBODY></TABLE>
الإسكندرية: داليا عاصم القاهرة: إيهاب حسين ومحمد أحمد
في جنازة مهيبة امتزج فيها الغضب الرسمي بالشعبي، شيع أمس آلاف المصريين جثمان الفقيدة مروة الحسيني الصيدلانية المصرية التي لقيت مصرعها على يد المتطرف الألماني أليكس دبليو 28 عاما. أقيمت صلاة الجنازة على روح الفقيدة في مسجد القائد إبراهيم بمحطة الرمل، وسط إجراءات أمنية مشددة وتقدم المشيعين محافظ الإسكندرية اللواء عادل لبيب، ووزير الاتصالات طارق كامل، ووزير الاستثمار محمود محيي الدين، ووزيرة القوى العاملة عائشة عبد الهادي. وعقب الصلاة خرج جثمان الفقيدة من المسجد ورافق خروج الجثمان حشود من المتظاهرين، خرجوا في مظاهرة سلمية على كورنيش محطة الرمل، مرددين «بالروح بالدم نفديك يا شهيد.. بالروح بالدم نفديك يا إسلام»، «لا إله إلا الله حسبنا الله ونعم الوكيل»، « تسقط ألمانيا». لكن رجال الأمن قاموا بتفريقهم. وقد نقل جثمان الفقيدة إلى مثواه الأخير في مدافن العائلة ببرج العرب غرب الإسكندرية وتقدم سيارة الإسعاف التي حملت الجثمان مجموعة من فتيات مدرسة «كلية النصر للبنات» حاملات صورة مروة الشربيني وهي طالبة، وصورة جماعية لها أثناء تخرجها في المدرسة، كما حملت إحداهن كأس كرة اليد الذي شاركت مروة في حصول مدرستها عليه. كما حضر نواب مجلسي الشعب والشورى من بينهم محمد مصيلحي، ومصطفى بكري.
فيما كانت والدة مروة الدكتورة داليا شمس مستلقية على أرض مصلى السيدات، في حالة من الانهيار التام مرددة « بنتي.. بنتي»، «حسبي الله ونعم الوكيل»، تحيط بها نساء الأسرة محاولات إبعاد الكاميرات عنها، قالت الأم « حينما أبلغني طارق أخوها بالخبر أعطاني مصحفا ووضعه لأضمه، لكني لا أصدق حتى اليوم، كنت أعتقد أنني في كابوس، لكنه اليوم حقيقة، احتسبها عند الله شهيدة». وعلى الصعيد الرسمي أبلغ وزير العدل بولاية سكسونيا الألمانية وزارة الخارجية المصرية عن طريق سفارتها في ألمانيا بأن النيابة العامة في ولاية سكسونيا الألمانية التي شهدت مقتل المواطنة المصرية مروة الشربينى وجهت تهمة القتل العمد للمواطن الألماني الذي اعتدى عليها. وطالبت النيابة العامة بتوقيع أقصى العقوبة عليه وهي السجن مدى الحياة من دون منح حق العفو. وحرص السفير الألماني في القاهرة بيرند اربل على استقبال الجثمان، والتحدث باللغة العربية أمام جمهور الصحافيين. هذا وقد أوفدت وزارة الخارجية المصرية السفير أحمد رزق لاستقبال الجثمان وتقديم واجب العزاء لأسرة الفقيدة، كما حضر الاستقبال الدكتور محمد عز العرب رئيس جامعة المنوفية، والدكتور محمد جابر أبو علي وكيل وزارة التعليم العالي.
ومن جانبه، أدان الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر الشريف حادث الاعتداء على المواطنة المصرية في ألمانيا مروة الشربيني، مؤكدا ضرورة أن ينال القاتل جزاءه العادل. وكانت مروة الشربينى زوجة المبعوث المصري علوي علي عكاز المعيد بمعهد الهندسة الوراثية بجامعة المنوفية، عضو الإجازة الدراسية بألمانيا قد لقيت مصرعها على يد متطرف ألماني من أصل روسي يدعى «أليكس دبليو» 28 عاما والذي انهال عليها طعنا بالسكين في إحدى محاكم الدرجة الثانية بمدينة «دريسين» حيث لقيت مصرعها نتيجة إصابتها بـ18 طعنة متفرقة، فيما أصيب زوجها بأحد الأعيرة النارية بطريق الخطأ. وقد حدثت وقائع جريمة القتل الدرامية بعد أن حكم القاضي بمقاضاة الجاني بمبلغ 750 يورو تعويضا عما لحق بها من ضرر جراء الإهانة التي تعرضت لها بسبب نعت المتهم للقتيلة بأنها «إرهابية»، ومحاولاته المتكررة لنزع حجابها، الأمر الذي أثار غضب القاتل وآثر أن يقوم بهذا العمل الإجرامي الذي أودى بحياة القتيلة والذي أسفر أيضا عن إصابة زوجها بجروح خطيرة.


</TD></TR></TBODY></TABLE>http://www.al-aman.com/photos/issue_865/Egypt_Hijab_Marwa7.jpg<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>رحمك الله دكتوره مروه شهيده الأسلام وشهيده الحجاب</B>

</TD></TR></TBODY></TABLE></B>


<EMBED src=http://www.bsmlh.net/so/ram/24.ram width=140 height=40 type=audio/x-pn-realaudio-plugin console="Clip1" autostart="true" controls="ControlPanel"></EMBED>

][مج ـرد آنثى][
07-10-2009, 11:50 PM
حسبي الله عليهم
الله يكافيهم على فعلهم

مشكوووووووووووووووووووووووور
أخوي كلاشنكوف و الله يجزاك خير

shgawat Romanse
07-11-2009, 03:12 PM
يسلمووووووووووو كبرياء ملكه علي تعطيركم
دمتم بحفظ الله ورعايته

شذى
07-11-2009, 04:06 PM
سبحانه الله
امس اخوي جالس يحكي لي قصتهم
انه الماني كان يهدد ويتعرض لها وكان اكثر من مره يحاول ينزع الحجاب
وفي المحكمه المانيه كان الحكم صالح الدكتوره خرج القاتل مقهور لانه سيدفع غرامه
وهو في ممر المحكمه طعن الدكتوره اكثر من طعنه ولاسف لا اعلم هل من اتى هو اخوها اوزوجها لانقاذها طعنه القاتل وعندما راى شرطي الماني الوضع من بعيد صوب رصاصه على اخ او زوجها لا اعلم
وعندما راى عن قرب وحاول مساعدة دكتوره طعنه القاتل
بحيرة دماء
من المسؤل كيف الاله الحاده هذه تدخل في المحكمه وتحدث الجريمه اين هم المسئولون اين الامن ؟
هل سنخاف بعد الان من المحكمه هل سنضطر ان ناتي معنا سلاح لكي ندافع عن انفسنا
اين الحريه وحقوق المراه كل فتاه يحق لها ان تلتزم بحجابها ولا يحق لاي شخص ان يمنعها
مصر لم تسكت لهذه القضيه وغضبت بشده
الحق لن يذهب هكذا وستناضل المراه قضيتها وسيعدم القاتل باذن الله
على انه القانون الا لماني لا احبذه لانه لاينصف الحق
شهيده يا من ناضلتي الحجاب من اجل دينك

(MoOon KSa)
07-11-2009, 06:26 PM
حسبي الله عليهم

حسبي الله عليهم

shgawat Romanse
07-11-2009, 06:36 PM
الله يرحمها وحسبي الله ونعم الوكيل
لاحول ولا قوه الا بالله
شكرا لمروركم شذى.. مون 15 وكل الزائرين