المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : انظر كيف يشتاق الله لك....


آمـٍٍٍْــيرهـ بآخـٍلآقـٍ~ـي
10-05-2009, 01:25 AM
انظر كيف يشتاق الله لــــــــــك...........


انظر كيف يشتاق الله لك !!!!
نعم إن الله يشتاق لك أخي وأختي
يشتاق لسماع صوتك بلجوئك إليه , بدعائه ,بشكره
ألا نخجل من أنفسنا يوماً أمام ربنا ,, أن لا نسمعه صوتنا ولا نلجأ إليه إلا
إذا ضاقت بنا الدنيا
أترككم أخوتي مع البعض من شوق ربنا إلينا .....
من أدلة وأحاديث ...
قال تعالى : ' إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم'
يقول الله عز وجل ( ما غضبت على أحد كغضبي على عبد أتى معصية فتعاظمت عليه في جنب عفوي )
أوحى الله لداود ' يا داود لو يعلم المدبرون عن شوقي لعودتهم ورغبتي في توبتهم لذابوا
شوقا إلي يا داود هذه رغبتي في المدبرين عنى فكيف محبتي في المقبلين علي
يقول الله عز وجل
'إني لأجدني أستحي من عبدي يرفع إلى يديه يقول يا رب يا رب فأردهما فتقول
الملائكة إلى هنا إنه ليس أهلا لتغفر له فأقول ولكني أهل التقوى وأهل المغفرة أشهدكم
أنى قد غفرت لعبدي'
'جاء في الحديث: إنه إذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاصي فيقول يا رب فتحجب

الملائكة صوته فيكررها يا رب فتحجب الملائكة صوته فيكررها يا رب فتحجب الملائكة صوته

فيكررها في الرابعة فيقول الله عز وجل إلى متى تحجبون صوت عبدي عني؟؟؟ لبيك عبدي
لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي '
'ابن آدم خلقتك بيدي وربيتك بنعمتي وأنت تخالفني وتعصاني فإذا رجعت إلي تبت
عليك فمن أين تجد إلها مثلي وأنا الغفور الرحيم '
'عبدي أخرجتك من العدم إلى الوجود وجعلت لك السمع والبصر والعقل
عبدي أسترك ولا تخشاني، أذكرك وأنت تنساني، أستحي منك وأنت لا تستحي مني. من أعظم مني
جودا ومن ذا الذي يقرع بابي فلم أفتح له ومن ذا الذي يسألني ولم أعطيه. أبخيل
أنا فيبخل علي عبدي؟

كبرياء أنثى
10-05-2009, 01:29 AM
جزاكـ الله خـيــــــــــــر وجــعلها في ميزان حـسناتك

آمـٍٍٍْــيرهـ بآخـٍلآقـٍ~ـي
10-05-2009, 02:38 AM
وياااااااااك يارب
يسلمووووو عللى مرورك
تحياتي..

روح أبــــــــــــوهـاّ
10-06-2009, 05:53 AM
جـــــــــــزاك الله خيـــــــــــــــرا وجعلها في ميـــــــــــــزان حسناتك