RaYaN
05-07-2006, 10:20 PM
اهـــــــداف وهتـــــــــاف
الإتحاد طموحه الأهلي
هنالك شخصيات إتحادية تذكر فتشكر سواء من قبل جمهور الإتحاد أو مختلف الجماهير الرياضية حتى خارج الوطن ، ولعل سمو الأمير طلال بن منصور يأتي في المقدمة والذي أدار مسيرة الإتحاد في فترات عصيبة إستطاع خلالها أن يبقي الإتحاد في الصورة وفي معترك المنافسات وإلا كان في خبر كان نتيجة تعصب أعمى كاد أن يفقده تماسكه ، وجاء من بعده كوكبة من الرموز الإتحادية المخلصة التي كان همها ( الإتحاد ) ككيان وعميد للأندية السعودية ، فكان المرحوم له بإذن ربه عبدالفتاح ناظر بفكره الثاقب وخبرته وحبه للإتحاد ، أول من ساهم في إخرج الإنحاد من الإسر من تداعيات ( الثمانية ) التي بقي الإتحاد يتغنى بها عشرون عاما دون أن يحقق بطولة تذكر وكأن الفوز على الأهلي هو بطولة البطولات مما آثر على نفسيات اللاعبين وشكل ضغوطا نفسية كل عايشها في حينه ، فدفعت به تلك الشخصيات المتفانية إلى التواجد بعد عقدين من الجفاف ، وكذلك لاننسى زميله رحمه الله الدكتور / عدنان جمجوم رحمه الله ، وكذلك الإتحادي الغيور والمخلص / احمد مسعود / نستطيع أن نقول هولاء الثلاثة ومن خلفهم إتحاديون لاشك أنهم كانوا بعيدين عن الأضواء ، لكن وجود من مثلهم بصدق وأمانه وعشق جاد للعميد ، جعلهم يكتفون بالدعم المادي والمعنوي ، والذي لايصل إلى خمسة بالمائة مما حصل الإتحاد في الثلاث السنوات الآخيرة
الإتحاد ومع أولئك الرموز الإتحادية التي ولدت من رحم الإتحاد ، ولم تكن وليدة صدفة أو بحثا عن شهرة ، حققت للإتحاد / رباعيات وخمسايت بل سباعيات ، وخلقت للإتحاد نجوما رضعت من حليب الآتي ، فكان الولاء المطلق والتفاني الصادق ، الذي ترجم تلك الملاحم البطولية ، وخلق فرقا متكاملة على كافة المراحل السنية
واليوم وبعد ثلاث سنوات وبكل آسف ومرارة ماذا نجد في الإتحاد / غير تجميع النجوم من دون أن يكون لها تواجد محليا والدليل ، موسمين بدون بطولة محلية ، وبكل آسف لولا أن باب التسجيل للأجانب مفتوح لكان الإتحاد في مهب الريح ، ومما يزيد الطين بله أن اداراة الإتحاد ، تفرغت لمقارعة الأهلي حتى أن التعادل معه أصبح إنجاز والفوز بطولة يجد الإتحاديون أنفسهم بعدها في إجاز عن مواصلة البطولات
مجلس الإدارة لايجتمع منذ ثلاث سنوات إلا قبل مباريات الأهلي بيوم أو يومين فقط ، وبعد المباراة يبدأ مسلسل التقاذف بالتهم ، وهذا الموسم إجتمع مجلس أعضاء الشرف مرتين الأولى ليلة لقاء الإتحاد بالأهلي ضمن الدوري والثانية ضمن المربع ، بل وصل بإدارة العلاقات بالنادي والإدارة إلى إستجرار الماضي البعيد والعودة مرة آخرى إلى ذكرى الثمانية ، والإتفاق مع شركات عطور وإصدار عطر ( إتي 8 ) وختم مسلسل الهروب من المواجهة بالإكتفاء بتحقيق البطولات بإخراج الأهلي من المربع الذهبي وتلقي صفعة قوية من الزعيم بعد أقل من (72) ساعة
إذا حتى لاأطيل على قاريء العزيز ، أختصر الموضوع في أنه يجب على الإتحاديين التخلص وبسرعة من سلبيات الإدارة الحالية وسرعة معالجة الأوضاع بالخروج من شماعة ( الثمانية وكون الأهلي هو سقف بطولات الإتحاد ) والأهلي بحاجة إلى ( ناظر ) جديد يتبصر حاله ويخرجه من الغرف المغلقة إلى الفضاء الواسع ، ويجدد مشاتل العميد لتجنب لاعبين أكثر وفاء للفنيلة ولحب العميد ، ولن يتحقق ذلك إلا إذا شعر كل لاعب أن الإهلي نادي شقيق ومنافس ، وليس بطولة دائما ماتتحقق إلا بالمعجزات وأن سقف الإتحاد هو البطولات العالمية وأن لاندمر مكتسبات عقدين لنعود إلى عقود الجفاف مرة آخرى ، ورحم الله رجلا عرف قدر نفسه
إلى المعلق / ناصر الأحمد كن مشجعا هلاليا بعيد عن الشاشة ، فالمبالغة التي جسدتها بكل وضوح وتجلي ، وضعت امامك أكثر من علامة حمراء ، حتى ولو سجدت شكرا لله على هدف الشلهلوب الهلالي
الزميل / عدنان جستنية .. لاشك أن سياسة الإعلام والإعلان التي إتبعتموها فيما يسمى بالمركز الإعلامي ، كان لها الآثر الكبير في وصول حال العميد إلى ماوصل إليه ، فقد شكلتم ضغطا رهيبا على اللاعبين وإدارة الكرة ، كان من نتاجها الخروج من موسمين دون بطولة ، ولعل تالق الإتحاد خارجيا أكبر دليل على ذلك لبعده عن المركز ورسائله التي تسبب الإحراج إدارة الكرة والفريق ، فهل تسارعون إلى معالجة ذلك ومصالحة الصحفيين ، سيما وأن صدر بحقهم منك أكثر من إشارة سلبية وقاتلة . هذا وبالله التوفيق
أخوكم : ريان
الإتحاد طموحه الأهلي
هنالك شخصيات إتحادية تذكر فتشكر سواء من قبل جمهور الإتحاد أو مختلف الجماهير الرياضية حتى خارج الوطن ، ولعل سمو الأمير طلال بن منصور يأتي في المقدمة والذي أدار مسيرة الإتحاد في فترات عصيبة إستطاع خلالها أن يبقي الإتحاد في الصورة وفي معترك المنافسات وإلا كان في خبر كان نتيجة تعصب أعمى كاد أن يفقده تماسكه ، وجاء من بعده كوكبة من الرموز الإتحادية المخلصة التي كان همها ( الإتحاد ) ككيان وعميد للأندية السعودية ، فكان المرحوم له بإذن ربه عبدالفتاح ناظر بفكره الثاقب وخبرته وحبه للإتحاد ، أول من ساهم في إخرج الإنحاد من الإسر من تداعيات ( الثمانية ) التي بقي الإتحاد يتغنى بها عشرون عاما دون أن يحقق بطولة تذكر وكأن الفوز على الأهلي هو بطولة البطولات مما آثر على نفسيات اللاعبين وشكل ضغوطا نفسية كل عايشها في حينه ، فدفعت به تلك الشخصيات المتفانية إلى التواجد بعد عقدين من الجفاف ، وكذلك لاننسى زميله رحمه الله الدكتور / عدنان جمجوم رحمه الله ، وكذلك الإتحادي الغيور والمخلص / احمد مسعود / نستطيع أن نقول هولاء الثلاثة ومن خلفهم إتحاديون لاشك أنهم كانوا بعيدين عن الأضواء ، لكن وجود من مثلهم بصدق وأمانه وعشق جاد للعميد ، جعلهم يكتفون بالدعم المادي والمعنوي ، والذي لايصل إلى خمسة بالمائة مما حصل الإتحاد في الثلاث السنوات الآخيرة
الإتحاد ومع أولئك الرموز الإتحادية التي ولدت من رحم الإتحاد ، ولم تكن وليدة صدفة أو بحثا عن شهرة ، حققت للإتحاد / رباعيات وخمسايت بل سباعيات ، وخلقت للإتحاد نجوما رضعت من حليب الآتي ، فكان الولاء المطلق والتفاني الصادق ، الذي ترجم تلك الملاحم البطولية ، وخلق فرقا متكاملة على كافة المراحل السنية
واليوم وبعد ثلاث سنوات وبكل آسف ومرارة ماذا نجد في الإتحاد / غير تجميع النجوم من دون أن يكون لها تواجد محليا والدليل ، موسمين بدون بطولة محلية ، وبكل آسف لولا أن باب التسجيل للأجانب مفتوح لكان الإتحاد في مهب الريح ، ومما يزيد الطين بله أن اداراة الإتحاد ، تفرغت لمقارعة الأهلي حتى أن التعادل معه أصبح إنجاز والفوز بطولة يجد الإتحاديون أنفسهم بعدها في إجاز عن مواصلة البطولات
مجلس الإدارة لايجتمع منذ ثلاث سنوات إلا قبل مباريات الأهلي بيوم أو يومين فقط ، وبعد المباراة يبدأ مسلسل التقاذف بالتهم ، وهذا الموسم إجتمع مجلس أعضاء الشرف مرتين الأولى ليلة لقاء الإتحاد بالأهلي ضمن الدوري والثانية ضمن المربع ، بل وصل بإدارة العلاقات بالنادي والإدارة إلى إستجرار الماضي البعيد والعودة مرة آخرى إلى ذكرى الثمانية ، والإتفاق مع شركات عطور وإصدار عطر ( إتي 8 ) وختم مسلسل الهروب من المواجهة بالإكتفاء بتحقيق البطولات بإخراج الأهلي من المربع الذهبي وتلقي صفعة قوية من الزعيم بعد أقل من (72) ساعة
إذا حتى لاأطيل على قاريء العزيز ، أختصر الموضوع في أنه يجب على الإتحاديين التخلص وبسرعة من سلبيات الإدارة الحالية وسرعة معالجة الأوضاع بالخروج من شماعة ( الثمانية وكون الأهلي هو سقف بطولات الإتحاد ) والأهلي بحاجة إلى ( ناظر ) جديد يتبصر حاله ويخرجه من الغرف المغلقة إلى الفضاء الواسع ، ويجدد مشاتل العميد لتجنب لاعبين أكثر وفاء للفنيلة ولحب العميد ، ولن يتحقق ذلك إلا إذا شعر كل لاعب أن الإهلي نادي شقيق ومنافس ، وليس بطولة دائما ماتتحقق إلا بالمعجزات وأن سقف الإتحاد هو البطولات العالمية وأن لاندمر مكتسبات عقدين لنعود إلى عقود الجفاف مرة آخرى ، ورحم الله رجلا عرف قدر نفسه
إلى المعلق / ناصر الأحمد كن مشجعا هلاليا بعيد عن الشاشة ، فالمبالغة التي جسدتها بكل وضوح وتجلي ، وضعت امامك أكثر من علامة حمراء ، حتى ولو سجدت شكرا لله على هدف الشلهلوب الهلالي
الزميل / عدنان جستنية .. لاشك أن سياسة الإعلام والإعلان التي إتبعتموها فيما يسمى بالمركز الإعلامي ، كان لها الآثر الكبير في وصول حال العميد إلى ماوصل إليه ، فقد شكلتم ضغطا رهيبا على اللاعبين وإدارة الكرة ، كان من نتاجها الخروج من موسمين دون بطولة ، ولعل تالق الإتحاد خارجيا أكبر دليل على ذلك لبعده عن المركز ورسائله التي تسبب الإحراج إدارة الكرة والفريق ، فهل تسارعون إلى معالجة ذلك ومصالحة الصحفيين ، سيما وأن صدر بحقهم منك أكثر من إشارة سلبية وقاتلة . هذا وبالله التوفيق
أخوكم : ريان