كلٍ على صبره يلقى سعاده
وكلٍ على نيته يلقى توافيقه

من ظن باللہ خيراً فلن يُخيب ظنہ،
ومن *شكره* على نعمہ زادهُ من فضلہ ،
ومن *توكـل عليه* فهـو كـافـيہ وحسبہ

استغفـر الله كـل مـا دق قلبــــي
واستغفر الله كل ما ترمش العين

فـ ليطمئن قلبك ، كل ما تريد أتٍ اليك ،ربما يتأخر لكنّه سيأتي

إن الكريمَ إذا ناديت قال نعم
فكيف بالله ذي الإنعامِ والكرم
.
فابسط له الكفَ لن تأتيك فارغة
فقد سألت الذي سواك من عدم

حُمقاً شَكَوتُ لغير اللهِ أوجاعي
فلمْ تُلامسْ لديهم غير أسماعِ

وحين بُحْتُ بها للهِ في ثقةٍ
لمسْتُ راحةَ قلبي بين أضلاعي

أصبحنا يا اللّٰـﮧ عليك متوكلين ،
و بك نظن الظن الجميل ،
اللهم قدراً جميلاً .. ،
و خيراً يتبعه الرضا

أخَبرُوا قلوبَكم
أنَّ الله مع الصَّابريَن

وتبقى المواقف ،، أصدق من يخبرك ..
بـ حقيقة الآخرين .!

"سيؤتينا الله من فضله "
التفاؤل ليس خواطر عابرة
انها عقيده راسخة