يُوم شَابْ وَدّوهْ الكتابْ
مثل : يُوم شَابْ وَدّوهْ الكتابْ
أي عندما أصبح شيخا كبيرا في السن أخذوه إلى الكُتاب ليتعلم وفي هذه السن يصعب على المرء الاستيعاب والحفظ. ومن المعروف أن الأطفال هم الذين يبعث بهم إلى الكُتاب للتعلم لأنه كما يقال في الأمثال العربية الفصيحة “العلم في الصغر كالنقش في الحجر” . ومن البديهي أن كبير السن لا يصلح لأخذه للكُتّاب للتعلم لأنه بلغ مرحلة من العمر يعجز فيها على الاستيعاب، وهذا المثل يضرب في القيام بعمل أمر قد فات أوانه كمن يأتي بعمل أو يؤخذ لأمر ما وقد مرت مراحل متطورة ومتقدمة لحل وعلاج ذلك الأمر لعدم فائدة ما ذهب إليه لأنه قد فات الأوان. وهو من الأمثال التي ثبتت مخالفتها للواقع لأن عدداً كبيراً من كبار السن حققوا النجاح في شتى المجالات في مراحل متأخرة من حياتهم |
يسلموو اختى دنيا على طرحك ونتظر جديدك
|
شكرا لك نهى على المتابعه
|
فعلا العمر لا يهم الاهم الاراده والطموح
تسلمين حبوبه على موضوع |
¨¨¨°~*§¦§ تسلمين شذى على المتابعه §¦§*~°¨¨¨
|
يسلموو اختى دنيا على طرحك ونتظر جديدك
اخوكي// ولد جده |
تسلمين اخت دنيا المحبة موضوع روعه
تحياتي لك وخالص مودتي بانتظار جديد من رائع مواضيعك المتميزه |
تسلمين اخت دنيا المحبة موضوع روعه
تحياتي لك وخالص مودتي بانتظار جديد من رائع مواضيعك المتميزه |
شكرا للمتابعه
|
الساعة الآن 11:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir