الله تبارك وتعالى هو نهانا أن نطيع أحدا من خلقه في معصيته سواء كانت هذه المعصية تتعلق بظلم إنسان آخر أو غير ذلك كما أنه لا يجوز للشخص أن يتحزب لإنسان على ظلمه لإنسان آخر لو كان أمه أو أباه أو أخاه. وهذا الحديث: "لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق" من جملة جوامع الكلم التي أوتيها نبيّنا صلى الله عليه وسلم، الله تعالى رزقه من الفصاحة والبلاغة ما لم يرزق أحدا من المخلوقين، أعطاه كلمات كثيرة كلّ واحدة تجمع معاني كثيرة هذه يقال لها جوامع الكل
جزاك الله خير اخى لونلى على موضوعك المميز
جعله الله فى موازين حسناتك
وفقك الله لما يحب ويرضى