"الدُعاء في ظهر الغيب
يربّي النفس على الرحمة، ويؤصِّل فيها معاني الأخوَّة؛
حينما تتذكَّر مُحسنًا فتهديه الشكر غيبًا بالدعاء،
أو مهمومًا فتجود له بالدعوات حتى وإن لم تربطك فيه قوّة علاقة،
فإنَّ ذلك يسمو بذاتك ويعلِّمك معنى أن لا تقتصر صور رحمتك على الأحباب والأقربين"
|