محمد العبد الله الفيصل عاش الدنيا بأخلاق رفيعة يندر مثلها، وطيبة قلب وود ومحبة وكرم يصعب جمعها، عاش حياة الصخب سواء كموظف ومسؤول في الدولة أو في الرياضة، وأبدع في إسهاماته فيها بطريقته الراقية، وترك العمل فيها بهدوء عندما شعر أن هناك ما قد يعكر أسلوبه الخير،
قدووووووه والله قدووووووه الله يرحمك ويغفر لك يابو تركي