الله في سورة الأحزاب صلى بنفسه عليه
أرى كل مدح للنبي مقصرا وإن سطرت كل البرية أسطرا
فما أحد يحصي فضائل أحمد وإن بالغ المثني عليه وأكثرا
إذا الله أثنى بالذي هو أهله كفاه بذا فضلا من الله أكبرا
وفي سورة الأحزاب صلى بنفسه عليه فما مقدار ما تمدح الورى (الخلق)
|