عمد الكثير من المهتمين بالأحلام إلى تفسيرها فمنهم ابن سيرين و النابلسي، إذ قاموا بتفسيرها ونشروا العديد من الكتب التي تفيدنا في شرحها ونظموها حسب الأحرف الأبجدية ،او مفاتيح للحلم بالكلمات. عند قيام المختص بتفسير الأحلام، فإنه يوضّح للحالم منذ البداية إن كان حلمه يحتاج إلى تفسير أم مجرد أضغاث أحلام، فإن كانت أضغاث أحلام فهي غير مهمة لا وجود لأحداثها. تكثر الرموز في الأحلام، ولا أحد يستطيع معرفتها إلا من تعمق في البحث والتقصي في مجال التفسير للأحلام.
وهنا تفسير ابن سيرين :