عرض مشاركة واحدة
قديم 01-26-2009, 02:49 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
شخصيات مهمه
Vip

إحصائية العضو







جبنة فرنسية is an unknown quantity at this point

 

جبنة فرنسية غير متصل

 


كاتب الموضوع : ترحال المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
افتراضي


الزي الخاص بالرهبان عند ظهور البقرة ميلودي وأقامه الطقوس عليها


الأقداح الذهبية تم صنعها لتستعمل في عيد طهارة الماء


المعول الفضي .. وهو ما سيستخدمه الكهنة في إزالة رماد القرابين من المذبح


قرون ثور واحد منهم ذهبي ينفخ الكهنة فيه في أعيادهم
والثاني فضي ينفخون فيه ليعلنوا وقت صيامهم



قيثارة تم صنعها للمعبد حسب الوصف التوراتي لها
22 وتر على عدد الحروف العبرية الأبجدية


آناء الطهارة

( النجاسة والله )


الأختام المقدسة ... و التي تميز أي القرابين سوف تذبح


السكينين الذهبي و الفضي هما الذين سيستعملهما الكهنة لذبح البقرة ميلودي



صورة للمذبح الذهبي محاط بالأبواق الفضية
و التي يعزفونها في مواسمهم










!!!




صفات اليهود من القرأن الكريم

بقلم: الدكتور عبد الله شحاتة
بسم الله الرحمن الرحيم
'ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار يؤدٌه إليك ومنهم من إن تأمنه بدينار
لايؤدٌه اليك إلا مادمت عليه قائما ذلك بأنهم قالوا ليس علينا فى الأميين سبيل
ويقولون علي الله الكذب وهم يعلمون .



صفات اليهود




اتصف اليهود بالقسوة وتحجر القلب واستباحة قتل الناس،
واستباحة أموالهم وأعراضهم

قال تعالي:

(ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة) البقرة/ 74
وقال تعالي
(فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية) المائدة/13


واليهود مع ذلك يتصفون بالجبن والخوف من الموت والحرص علي الحياة، أيٌّ حياة.
قال تعالي: (ولتجدنهم أحرص الناس علي حياة) البقرة /96


وقال تعالي:
( قل يأيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء لله من دون الناس فتمنوا الموت
إن كنتم صادقين، ولايتمنونه أبدا بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين) الجمعة 6 *7
ومن صفات اليهود التبجح والعناد والتطاول ، حتي مع الله جل جلاله

قال تعالي:
(لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء سنكتب
ماقالوا وقتلهم الأنبياء بغير حق) آل عمران 181
إنصاف القرآن
أنصف القرآن اليهود، وصرٌّح بأنهم جميعا ليسوا سواء، فمنهم أمة وجماعة يتلون

آيات الله آناء الليل وهم يسجدون، مع إيمانهم بالله تعالي ومسارعتهم في الخيرات.
(وأولئك من الصالحين، ومايفعلوا من خير فلن يكفروه والله عليم بالمتقين) آل عمران 114* 115



كما تحدث عن أمانة بعض اليهود علي المال مهما كثر، وهناك فئة منهم قليلة الأمانة،
كثيرة الخيانة، يستبيحون أموال الناس وخيراتها، فهم كالطفيليات تقوم بامتصاص
خيرات الأرض دون حق،
قال تعالي:
'ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار يؤدٌه إليك ومنهم من إن تأمنه بدينار لايؤدٌه اليك إلا مادمت عليه قائما ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل ويقولون علي الله الكذب
وهم يعلمون' آل عمران/ 75


'الكتب المقدسة




يعتمد اليهود علي كتابين:
التوراة، وفيها حكم الله تعالي كما أنهم حرٌفوا التوراة وحذفوا منها أجزاء،

وأضافوا إليها ماليس منها،

والتلمود وهو من صنع أحبارهم ورهبانهم، ومع هذا يعظمه اليهود ويجعلون له منزلة
أعلي من التوراة. والتلمود جعل من اليهود أمة فوق خلق الله جميعا، تستعلي عليهم، وتستحل دماءهم وأموالهم وأعراضهم، وتستخدم في ذلك كلٌ وسيلة مهما تكن دناءتها.
وقد ذكرت التوراة عن اليهود أنهم شعب غبي غير حكيم 'جيل أعوج ملتو،
متقلب لا أمانة فيهم' إنهم أمة عديمة الرأي ولابصيرة فيهم 'سفر التثنية: 32، 33


إستمع لقراءة التوراة
The sound of Mincha Prayer at the Kotel – Western Wall

اليهود في التاريخ
اليهود وراء عدد من الفتن، ومصدر كثير من البلاء: فهم يرغبون في تدمير القيم
والأخلاق للامم والشعوب، حتي يسهل عليهم قيادة هذه الامم، وتسخير الناس لاغراضهم، واليهود انانيون لايعرفون إلا مصلحتهم، ولايؤمنون إلا بأنفسهم، ولايحكمون إلا منافعهم، أما المباديء والقيم والمثل العليا، فلا تحترم عندهم إلا إذا كانت أداة للوصول إلي غايتهم، والا فهي تحت الاقدام، حتي قيل في كل محنة 'فتش عن اليهود'



التعصب اليهوديٌ



اليهوديٌ يعتقد أن الرب هو رب إسرائيل، كأنه ربٌ خصوصي لهم،

والمؤمن يؤمن بأن الله ربٌ الناس جميعا، وهو ملكهم جميعا، وإلاههم جميعا يشمل الخلق جميعا برحمته وفضله ونعمه ومعونته، وآخر سورة في القرآن تقول

(قل أعوذ بربٌِ الناس، ملك الناس، إله الناس، من شر الوسواس الخناس، الذي يوسوس في صدور الناس، من الجنة والناس) الناس 1*6
واليهود يرون أن هناك تزاوجا وتضامنا بين الله والتوراة والشعب اليهودي والأرض،
أرض إسرائيل.
1* يقول الحاخام حاييم لانداو:

ان روح شعبنا لاتستطيع التعبير عن نفسها إلا إذا عادت الحياة القومية إلي أرضنا
من جديد لأن 'القبس الإلهي' لايؤثر في شعبنا إلا وهو في أرضه.

ب * والحاخام الصهيوني كوك يقول:
'ليست أرض إسرائيل شيئا منفصلا عن روح الشعب اليهودي، إنها جزء من جوهر وجودنا القومي، ومرتبطة بحياتنا ذاتها، وبكياننا الداخلي ارتباطا عضويا.
ان ماتعنية أرض إسرائيل يمكن فهمه من خلال روح الرب المنتشرة في شعبنا كله،

والتي تشع بتأثيرها علي كل العواطف السليمة.


ج * ويقول موشي ديان:

أساس الوجود الإسرائيلي هو:
الشعب اليهودي، والكتاب المقدس، وأرض اليهود، ولذلك إذا اجتمعت التوراة،
وأمه التوراة، فلابد أن تكون معها أرض التوراة.













رد مع اقتباس