عرض مشاركة واحدة
قديم 06-17-2006, 06:54 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
مميز
نعناعي ذهبي

إحصائية العضو







عـــبـــادي is an unknown quantity at this point

 

عـــبـــادي غير متصل

 


كاتب الموضوع : عـــبـــادي المنتدى : :: هدي خير العباد الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ::
افتراضي

احب ان ابدا بزواج النبي
اعجبت خديجة باخلاق وعظمة الحبيب وبدات تخبر اعز صديقتها نفيسة
فقالت نفيسة:ياخديجة اتحبين أن اكلمة
خديجة:بما
نفيسة:بالزواج
خديجة:نعم
ذهبت نفيسة إلىالحبيب تعرض علية فكرة الزواج ولكن بطريقة لاترخص فيها خديجة ينفع للمرآة يكون لها أحاسيس بس ما ينفع ترخص نفسها
تذهب السيدة نفيسة وتقول للحبيب
لما لم تتزوج يامحمد؟؟!
الحبيب: قال ومن يتزوجني وأنا فقير
السيدة نفيسة:خديجة
الحبيب: أو ترضى؟؟!!
السيدة نفيسة: سوف أكلمها..
المرأة لؤلؤة في الاسلام غالية وليست رخيصة
تعالوا نعد إلى السيدة نفيسة بعد يومين جاءت إلى الحبيب وقالت قبلت خديجة
خديجة عمرها 40 سنه ومتزوجه اثنين من قبل والحبيب عمره 25
اصلاً الفرق بين الرجل والمرأة ليس فرق عمر وانما فرق النضج
انجبت خديجة للحبيب 4 بنات وولدان
زينب ـ رقية ـ أم كلثوم ـ فاطمة
ـ قاسم ـ عبد الله"..
الحبيب فقد ولدية وكان اعمارهما الاول 3 سنوات والثاني 4 سنوات
الإنسانية مبداء مطلق
سعده أبنت ثعلبة عندما كانت مسافرة في الطريق هجموا عليها قطاع الطرق واخذوا زيد ولدها وبيع بسوق العبيد أشترا الولد حكيم بن حزام ابن خوليد
بـ 4000 درهم وهداة للسيدة خديجة أعطت السيدة خديجة الولد للحبيب
عندما بيع زيد كان يبكي على فراق امه وعندما خيرة الحبيب بين ابوة وعمه اختار الحبيب صلى الله على محد صلى الله علية وسلم لم يقلة الحبيب اذهب مع والديك او اعطوني ثمنه بل خيرة هكذا الانسانية الان الحبيب نجح كتاجر وكزوج وكانسان هل عنده مهارات أدارية كقائد ولحل المشاكل؟؟!
قررت قريش أن تبي الكعبه من جديد بسبب السيل
فققرت أن تبنيها بمال حلال وكل قبيلة تبني ركن
وبنيت الكعبة وجاء دور الحجر الأسود هناء حدث الشجار من يدخل الحجر ويجد التكريم وكان يحدث حرب بينهم..فجاء الوليد بن مغيرة يحكم بينهم:قال أو ما ترضون بالقرعة:قالو بلا
قال أول من يدخل من هذا الباب هو من يضع الحجر مهما كان من قبيلة
فدخل الحبيب فقالوا الأمين ارتضيناه الأمين ارتضيناه
ففكر النبي بسرعه من دون لف ودوران وقال احضرو عباءة وضعوها بعيداً عن الكعبة ادخلوا الحجر الأسود داخلها وكل قبيلة تحمل طرف من العباءة وعندما وصلوا إلى ألكعبه ادخل الحبيب الحجر صلى الله على محمد صلى الله علية وسلم
هذه شهادة من قريش للحبيب
عندما حج الحبيب لم يشاءأن يلمس الحجر الاسود خوفاً أن يتضارب الناس لتطبيق سنه الحبيب وهذا من رحمه الحبيب
قال انس رضي الله عنه دخل يوم الاثنين فاضات الدنيا
ومات يوم الاثنين فأظلمت الدنيا
قالوا وماذا تريد يأنس!؟
قال ألقاه يوم ألقيامه وأقول له خادمك أنيس يا رسول الله
صلى الله على محمد صلى الله علية وسلم


بداء الوحي "الرســــالة"

بينما العيون الشرهة، والنفوس الطمعة، والأيدى المتلهفة، تسعى فى دروب مكة وأسواقها، تفتش عن ملذات الدنيا، وتعاقر أهواءها، وتعافس أدرانها، إذ كانت نفس محمد -صلى الله عليه وسلم- الزكية، تبحث حيرى، وتنقب مشتاقة عن نور الحق. يسأل محمد نفسه: أيرفع الله هذى السماء بلا عمد، ويبسط الأرض، ويقيم الجبال كالوتد، ثم يتركها، ويترك عباده وخلقه، يدبر مصيرهم اللات وهبل؟! حاشاه أن يفعل. فما سر هذا الكون إذن؟، وما صفات خالقه العظيم يا ترى؟!، وما هذا السبيل الذى يريدنا أن ننتهجه، لتكون لنا السعادة والنور فى الدجى؟. لن يكون هذا السبيل بحال تجرع الملذات التى تشاركنا فيها البهائم كشأن العرب، ولا الحرص الذميم على الحياة التى لابد من مفارقتها كشأن اليهود، ولا هجران هذه الحياة، واعتزالها كما تصنع النصارى، ولا السجود للنار التى لا تضر ولا تنفع كالفرس، فماالسبيل إذن؟!، وما الطريق المبتغى؟!. ذلكم كان السؤال الذى دفع محمدًا -صلى الله عليه وسلم- أن يعتزل مكة وأهلها فى غار حراء حيث الخلوة، على مسافة تقارب الميلين من مكة كان محمد -صلى الله عليه وسلم- يجد فى سكون غار حراء فسحة للتفكير والتأمل، ولا يحظى بها فى مكة الصاخبة، فكان يقيم فيه شهر رمضان، يطالع كتاب الله المنشور فى الكون باتساعه، ويقضى وقته فى عبادة إله هذا الكون، الذى رأى قدرته، وتاقت نفسه لمعرفة صفاته وأحكامه، حتى صفت نفسه، وزكا فؤاده، وأصبح مستعدًا لاتصاله بعالم الغيوب، فكانت الرؤيا -إحدى أجزاء النبوة- تأتيه فيجدها تجىء كفلق الصبح، واستمر على ذلك ما يناهز الشهور الستة، حتى كان نزول جبريل عليه بالغار فى رمضان، بعد أن تجاوز النبى -صلى الله عليه وسلم- الأربعين من عمره.
فى إحدى الليالى الوترية بالعشر الأواخر من رمضان,كانت الدنيا حيرى فى ظلمات الجاهلية المشتاقة إلى نور الله، قد استعدت لاستقبال رسول رب العالمين، الأمين جبريل -عليه السلام-، أما محمد -صلى الله عليه وسلم- المتحنث فى غاره بغية الحق، فقد أصابه الفزع لنزول جبريل، وارتعد فؤاده لمجيئه، وضاعف من اضطرابه -صلى الله عليه وسلم- سؤال جبريل له أن يقرأ، وهو الرجل الأمى، أما جبريل -عليه السلام- فإنه بعد أن أعاد محمد قوله: ما أنا بقارئ، للمرة الثالثة فقد قام بإبلاغه أولى كلمات رب العالمين المرسلة إلى خاتم المرسلين -عليهم الصلاة والسلام-: (اقرأ باسم ربك الذى خلق).
مضى جبريل إلى سمائه وبقى محمد -صلى الله عليه وسلم- فى غاره مضطربًا فزعًا، ما هذا الذى حدث له؟، من كلمه؟، وما هذه الكلمات التى نقشت فى صدره؟، لقد عهد الرؤيا الصادقة وتعود عليها، لكن ماذا يحدث له الآن؟ أتراه قد جن؟، إن نفسه ليس عليها شىء أبغض من شاعر أو مجنون، فإن كان قد جن فالموت خير له!! هكذا قرر فى ساعة فزعه بل وأسرع ينفذ خطته بأن يلقى نفسه من شاهق، لكنه ما إن توسط الجبل حتى سمع صوتًا من السماء يقول: يا محمد، أنت رسول الله، وأنا جبريل، فرفع رأسه إلى السماء فإذا جبريل فى صورة رجل صاف قدميه فى أفق السماء يقول: يا محمد، أنت رسول الله وأنا جبريل، وتسمر النبى -صلى الله عليه وسلم- فى مكانه، فما يتقدم أو يتأخر، وقد شغله ذلك عما أراد، وبعثت خديجة -رضى الله عنها- رسلها يبحثون عنه فى مكة فما وجدوه، وعادوا إليها، أما محمد -صلى الله عليه وسلم- فما إن ذهب عنه جبريل حتى أسرع هابطًا إلى خديجة زوجته العاقلة الحنون، يجلس إلى فخذها، ويلتصق بها، يقص عليها غريب خبره وعجيب أمره، فتطمئنه خديجة بقولها: أبشر يابن العم واثبت. فوالذى نفس خديجة بيده إنى لأرجو أن تكون نبىّ هذه الأمة. ثم انطلقت خديجة إلى ابن عمها ورقة بن نوفل لتقص عليه الخبر.

مع ورقة بن نوفل
قدوس قدوس، والذى نفس ورقة بيده لقد جاءه الناموس الأكبر الذى كان يأتى موسى، وإنه لنبى هذه الأمة فقولى له فليثبت. هكذا كانت كلمات ورقة الحاسمة، إلى خديجة المتسائلة، أليس ورقة رجلاً يقرأ فى الكتب السابقة؟، أليس هو يعرف قرب أوان نبى هذه الأمة وصفته؟، ثم أليس هو يعرف محمدًا؟، ففيم التردد وفيم الدهشة؟ محمد نبى هذه الأمة! هذه هى الحقيقة ببساطة، وما صنع ورقة سوى أن رددها بلسانه! ثم إذا قابل محمدًا -صلى الله عليه وسلم- تمنى فقال: يا ليتنى فيها جذع، ليتنى أكون حيًا إذ يخرجك قومك، ثم يجيب النبى المتعجب من إخراجه: لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلا عودى، وإن يدركنى يومك أنصرك نصرًا مؤزرًا. سنن متتابعة ليس منها مفر، ولا عنها من محيص، لكن ورقة لم يدركه يوم محمد -صلى الله عليه وسلم- ليبر بوعده، فما لبث إلا يسيرًا حتى مات ورقة وفتر الوحى.

أقسام الوحى
لم يكن وحى الله لمحمد -صلى الله عليه وسلم- على صورة واحدة إنما على أوجه سبعة يذكرها الإمام ابن القيم فيقول:
إحداها: الرؤيا الصادقة، وكانت مبدأ وحيه -صلى الله عليه وسلم-.
الثانية: ما كان يلقيه الملك فى رُوْعِهِ -قَلْبِهِ- من غير أن يراه.
الثالثة: أنه -صلى الله عليه وسلم- كان يتمثل له الملك رجلاً فيخاطبه حتى يعى عنه ما يقول له.
الرابعة: أنه كان يأتيه فى مثل صلصلة الجرس، وكان أشد عليه فيلتبس به الملك، حتى إن جبينه ليتفصد عرقًا فى اليوم شديد البرد، وحتى إن راحلته لتبرك به إلى الأرض إذا كان راكبها.
الخامسة: أنه يرى الملك فى صورته التى خلق عليها، فيوحى إليه ما شاء الله أن يوحيه.
السادسة: ما أوحاه الله إليه وهو فوق السماوات ليلة المعراج.
السابعة: كلام الله له منه إليه، بلا واسطة ملك، كما كلم موسى بن عمران، وثبوتها لنبينا -صلى الله عليه وسلم- هو فى حديث الإسراء. وقد زاد بعضهم مرتبة ثامنة، وهى تكليم الله له كفاحًا من غير حجاب وهى مسألة خلاف بين السلف والخلف.
علم محمد -صلى الله عليه وسلم- أنه نبى! وانتظر الوحى، ولعل تشوقه إليه كان ضروريًا لاحتماله عند اللقاء، وبينما النبى -صلى الله عليه وسلم- ذات يوم يمشى إذ رفع بصره إلى السماء فرأى جبريل قاعدًا على كرسى بين السماء والأرض، فهوى النبى -صلى الله عليه وسلم- على الأرض فرقًا، وجاء خديجة يرتعش مرددًا: زملونى زملونى؛ فأنزل الله تعالى إليه: (يا أيها المدثر..) إلى قوله (..والرجز فاهجر)، ثم حمى الوحى وتتابع بعد ذلك وكانت تلك الآيات أمرًا بالدعوة بين الناس

الاسبوع الأول من بعثة الحبيب"
بعدأن جاء جبريل للحبيب ودار بينهما حوار وخاف النبي ونزل من 3 ميل إلى بيته وهو يقول ((زملوني,زملوني))

ثم قال لخديجة:لقد خفت على نفسي
قالت السيدة خديجة رضي الله عنها:

كلا والله لايخزيك الله ابداً ,أنك لاتصل الرحم ,وتحمل الكل ,وتكسب المعدوم ,وتقري الضيف,وتعين على نوائب الحق))
بعد تثبيت خديجه للحبيب ذهبت به على ابن عمها ورقه

ورقه كان يقرا الانجيل والثورات الوحيد الذي يوجد في مكه مسيحي كان يبلغ من عمرة 90 سنه فقد بصرة بسبب القرا الكثير وكبر السن

اخبر الحبيب ورقه بما حصل فاجاب باربع جمل:-

(1) أنك لنبي آخر الزمان أنك لنبي آخر الامه

(2) لقد أتاك الناموس الذي جاء موسى

(3) ,ان قومل سوف يكذبوك ويقتلونك وياذوك ويخرجوك..

(4) ليتني اكون جدع((شاباً)) اذ يخرجوك قومك وأن يدركني يومك انصرك نصراً موزراً قال:اويخرجوني؟قال:نعم لم ياتي رجل قط مما أتيت به إلا وأؤدي



أول درس تعلمه الحبيب الصلااااااااااااة


اسلم من بيت الحبيب صلى الله عليه وسلم 10 أشخاص,خديجة رضى الله عنها ,بناته الاربع(زينب ـ رقية ـ أم كلثوم ـ فاطمة), علي رضى الله عنه,وخادمه زيد رضى الله عنه ,وجاريتين

وكان ابو بكر هو 11 الذي اسلم


عنما عرض النبي الاسلام لعلي قال

دعني أفكر

ثم جاء اليوم الثاني وساله ماذا قلت

قال علي اعد عليا ماقلت بالامس

ثم قال اشهد الا اله الا الله واشهد انك لرسول الله
أول أسبوع من أسلام أبو بكر أسلم6 من 10 المبشرين في الجنه

[1]عثمان بن عفان((34 سنه))

[2]طلحه((15 سنه))

[3] الزبير..

[4] عبد الرحمان((32 سنه))

[5] سعد بن وقاص((22 سنه))

[6] أبو عبيدة ((24 سنه))
قال الحبيب صلى الله عليه وسلم((لو وزن ايمان الامه بكفه ووزن ايمان ابو بكر بكفه لرجح ايمان ابو بكر))
مع الحبيب ثلاث فئات كبار السن مثل خديجة وسمية وصغار السن مثل علي,وطلحه ومتوسط السن وهذه الاغلبية مثل سعد ,عبد الرحمن

الحاله الاجتماعية

34 غني و13 فقير

القبائل

من 16 قبيلة
45 اسم حملوا الاسلام

اسلم للان 45 ـــــــــ> 100 ــــــــــــــ> 200 شخص

بعد ثلاث سنين سنعلن الأسلام

((فاصدع بما تؤمر واعرض عن المشركين))

((وانذر عشيرتك الاقربين))

أبدابالعائله:-

الدعوة الأولى:-

45 واحد جمع النبي من بني عبد المطلب وبعض من بني هاشم وجمع النساء والرجال

وبعد الطعام قام أبو لهب وعارض الحبيب فسكت الحبيب ولم يتكلم ففشلت الدعوة الاولى

*الدعوة الثانية:-

في الوليمة الثانية استطاع الحبيب أن يجد الحماية من القبيلة أما الايمان فلم يؤمن احد الا علي قال للحبيب أنا ابايعك




يتبع







رد مع اقتباس