إحصائية العضو
﴿مَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا﴾ويلٌ لمَن علم أن الله وحده هو مَن يتولَّى أمور الخلق ويرعى شؤونهم ثم يأبى إلا أن يتخذَ من دونه شريكًا في حُكمه وندًّا في تشريعه!ونصيرا في حربه.