عرض مشاركة واحدة
قديم 01-11-2009, 10:17 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
شخصيات مهمه

إحصائية العضو








شذى is on a distinguished road

 

شذى غير متصل

 


كاتب الموضوع : شذى المنتدى : المــنتدى الــــرياضــي
افتراضي

(السعودية) تغري الجماهير لمؤازرة الأخضر بأسعار خاصة

الجزيرة - عبدالكريم الشمالي

في خطوة لمؤازرة وتشجيع المنتخب السعودي، قدمت الخطوط السعودية سعراً تشجيعياً لجماهير المنتخب الراغبين للسفر من الرياض إلى مسقط مرجعاً بـ1200 ريال، وعلى خط سير جدة مسقط جدة بـ 1400 ريال.

وتعد هذه الأسعار سارية إلى نهاية دورة الخليج 19 المقامة حالياً بمسقط. جاء ذلك في تصريح خاص لمدير عام مبيعات الركاب بالمنطقة الوسطى بالخطوط الجوية العربية السعودية عبيدالرحمن بن حمد الفهد، مشيراً إلى أنه يمكن الحجز والحصول على التذاكر المخفضة من مكاتب السعودية أو وكلائها في الداخل.


بالمنشار
إلى أين ستذهبون بالمنتخب؟!
أحمد الرشيد


التوبيخ الشديد الذي وجَّهه سمو الأمير سلطان بن فهد للاعبي المنتخب في أعقاب المستوى السيئ الذي قدموه أمام المنتخب القطري كان لا بد منه والمنتخب في بداية مشوار يفترض أن لا يكون صعباً على فريق يطمح في الوصول الخامس لنهائيات كأس العالم، خصوصا أن الأمير لم يغضب من النتيجة بل من الأداء المتواضع على اعتبار أن على اللاعب أن يبذل جهده ويقدم كل إمكاناته لخدمة فريقه وتبقى النتيجة في علم الغيب.

الأمير سلطان قدم نموذجاً مثالياً للنقد الهادف البعيد عن الأغراض الشخصية فهو لم يسم أحدا باسمه وترك التفاصيل للقاءاته الخاصة مع لاعبي المنتخب، وهذا النموذج من النقد هو ما يفتقده غالبية محللينا الذين يتعاملون مع المنتخب بعاطفة متطرفة ورغبات خاصة عند الفوز أو الخسارة!

المنتخب إلى جانب أهمية عودة الروح العالية لأفراده يحتاج إلى واقعية أكبر في التعامل مع نتائجه ودراسة أوضاعه الفنية يوم أن كان تحت الضغط أمام قطر وفي مباراة الراحة التامة التي وفرها له المنتخب اليمني، ومن ثم وضع توليفة متناغمة تحفظ توازنه تحت أي ظرف فني قد يفرض عليه في مباراة اليوم المهمة أمام الإمارات.

أفضل فريق مهزوم!

في دورة الخليج الرابعة فاز المنتخب الكويتي على المنتخب العماني بثمانية أهداف دون مقابل، واحتج العمانيون على صحة الهدف السادس وفي اليوم التالي خرج مسؤول رياضي كويتي وقال اختاروا أي هدف من الثمانية وألغوه!

وفي دورة الخليج السابعة كنا في مسقط ويومها نظم العمانيون الدورة على أكمل وجه ومن خلالها تعرفنا على الشباب العماني المؤهل والمؤدب، وكان المنظمون في قمة السعادة لنجاح الدورة لكن الذي كان يفسد عليهم متعة النجاح هو اكتفاء المنتخب العماني دائماً بالفوز بلقب أفضل فريق مهزوم!

لم يستسلم العمانيون وجعلوا من هذا اللقب حافزاً أصبح معه المنتخب العماني قاب قوسين أو أدنى من دخول قائمة الفائزين بدورة الخليج، وقدم نجومه أنفسهم كأول محترفين تتنافس على استقطابهم الأندية الخليجية، بل ذهب الحبسي حارس المرمى إلى أبعد من هذا وفرض اسمه في الدوري الإنجليزي، وها هو اليوم المنتخب العماني يستضيف خليجي 19 ويحقق فيها فوزاً تاريخياً على المنتخب العراقي ويضع اسمه في قائمة ابرز المرشحين للفوز باللقب في تأكيد متجدد على أن مسيرة المنتخب العماني كمجموعة وكأفراد جديرة بالتأمل.

بين نواف والهريفي!

بعد أولى مباريات منتخبنا في دورة الخليج أمام منتخب قطر كنت حريصا جدا على سماع رأي كل من نواف التمياط عبر الجزيرة الرياضية وفهد الهريفي، فقد كنت متوقعاً التباين في الآراء بين الاثنين عطفاً على نفسية كل منهما وانعكاساتها على تلك الآراء!

فنواف أخذ التعادل من جانب أن أي مباراة افتتاحية يسيطر عليها الحذر، فيما تشهد المباراة التي تليها مستوى وتكتيكا ونتيجة أفضل، وابتعد نواف عن كل الآراء ذات الطابع الشخصي مثلما هي سيرته الطيبة في الملاعب.

أما الهريفي الذي يعلو صوته عندما يتعادل المنتخب أو يخسر فقد كال التهم في كل اتجاه ونال من بعض النجوم في انتقائية ليست غريبة عليه، فما قاله عن ياسر عقب مباراة قطر سبق وان قاله عن سامي، فالهريفي المحلل هو امتداد للهريفي (صانع اللعب) الذي كان يغار حتى من مهاجمي فريقه ويراقبهم أكثر من مراقبة مدافعي الخصم ويسابقهم على الكرة ويزاحمهم على فرص التسجيل!

على ياسر أن يستفيد من تجربة سامي الجابر في التعامل مع منتقديه فهي تجربة فريدة من نوعها في ملاعب العالم قادت الذئب الهلالي لتحقيق كل الإنجازات وتحطيم كل الأرقام فيما منتقدوه يراوحون مكانهم!

وسع صدرك!

* بيان الأمانة العامة في اتحاد كرة القدم الذي لم يظهر إلا تحت ضغط إعلامي عكس في بعض مضامينه عدم ثقة غير مقبول في كثير من الجوانب ذات العلاقة بالكرة السعودية، كما كان على الأمانة على الأقل أن تستأنس برأي الأندية حول استضافة نهائي بطولة الأندية الآسيوية بدلاً من تقديمها للعالم على أنها آخر من يعلم!

* بصراحة وفي أكثر من مناسبة الأمانة صارت تعزل أنديتنا عن العالم الخارجي!

* صراع الصدارة الذي يجمع بين الاتحاد والهلال في الدوري قد يؤثر على مسيرتهما في البطولة الآسيوية!

* يفترض أن يكون تركيز الهلال على الآسيوية أكبر من الاتحاد والشباب والاتفاق على اعتبار أنه صاحب الرصيد الأعلى من الإنجازات المحلية!

* خليجي 19 غير.. المجاملات الأخوية غابت فكثرت الانتقادات والتجنيس في تزايد يهدد هوية البطولة الخليجية والملاسنات الإعلامية تجاوزت الحدود!

* من وجهة نظري الشخصية أن دورة الخليج لم يعد لديها ما تقدمه أو تضيفه للمنتخبات الوطنية وأنه لا بد من التفكير في إعادة صياغتها بما يخدم قاعدة الكرة الخليجية!

* بياع البسطة لقب ربما يحد من تماديه في ممارسة الأستاذية وعليه أن لا يتوقع أن الجميع على شاكلة ضيوف برنامجه الذين قبلوا على أنفسهم أن يصبحوا أمامه طلاب ابتدائي!

* سذاجة وغباء أحد المحسوبين على الإعلام الرياضي السعودي جعلته مثار سخرية ضيوف برنامج يعقوب السعدي!

* أخطاء الحكم القبيسي في تزايد فهل تتنبه لجنة الحكام قبل أن تقع الفأس بالرأس!

* في مباراتهما الأخيرة الرائد هدد المرمى الهلالي بتحركات لاعبهم المعار الكلثم يعني منكم وإليكم!

* الهلال كان بحاجة إلى الكلثم والموري والآن صارت الحاجة إليهما أكبر!

* فهد المبارك حركة بلا بركة!

* نهائي كأس الأمير فيصل بحضور الدوليين أم بغيابهم.. الإجابة تهم بعض الناس!

* الوحدة مثل القادسية.. تطور مالي وتدهور فني!



شفافية الحرف
الأخضر ومنعطف الإمارات
عبدالعزيز الهدلق


لن تكون مهمة منتخبنا الوطني اليوم في مباراته أمام منتخب الإمارات سهلة للعبور نحو الدور قبل النهائي للبطولة، رغم أن التعادل يكفيه لبلوغ المربع الذهبي الخليجي. فالمباراة تحتاج إلى جهد مضاعف من اللاعبين الذين يجب أن يضعوا الفوز ولا غيره نصب أعينهم، وعدم الركون إلى فرصة التعادل التي إن لعبوا عليها فإنها قد تخرجهم من البطولة، ويجب أن لا ننسى أننا نقابل منتخباً قوياً فهو حامل اللقب وهو من أخرج منتخبنا من البطولة الأخيرة، وبالتالي فمباراة اليوم تكتسب أهمية كبرى للأخضر. ويجب أن يضع اللاعبون أمام أعينهم أن الشارع الرياضي السعودي يعلّق عليهم آمالاً كبيرة وينتظر منهم الكثير. فهم لم يقدموا الأداء المقنع والمرضي أمام قطر في المباراة الأولى، كما أن مباراتهم الثانية التي كسبوها بنصف درزن قد أعادت الثقة فيهم، ولكنها تبقى ليست ذات مقياس لأنها كانت أمام منتخب ضعيف ومجتهد ويعاني كثيراً، وهو المنتخب اليمني الشقيق. لذلك فمباراة اليوم ستكون محكاً حقيقياً للأخضر، نتمنى أن يجتازها بنجاح وهو مؤهل لذلك، بإمكاناته وتاريخه وعناصره المتميزة ومدربه القدير، وقبل ذلك باهتمام ورعاية القيادية الرياضية التي وفرت له من الإمكانات ما لم يتوفر لكثير من منتخبات العالم.




في الوقت الأصلي
لمن (مسقط) ولمن (مسخط)؟!
محمد الشهري


معلوم أن بطولة مجلس التعاون الخليجي لكرة القدم لم تعد كما كانت في السابق من حيث تفاوت الطموحات والحظوظ، تبعاً لتفاوت الإمكانات والقدرات.. بتواجد منتخبات تشارك من أجل المشاركة واكتساب الخبرة.

** أما اليوم فقد باتت الحظوظ متساوية.. وطموحات الكسب أضحت مشاعة للجميع بالتساوي.. بما في ذلك المنتخبات التي كانت مجرد تكملة عدد، إلى حد أن تلك المنتخبات أصبحت اليوم أكثر شراسة، وأكثر أهلية لتحقيق اللقب.

** صحيح أن أعباء المنتخبات المشاركة في خليجي (19) هذه الأيام تتفاوت إلى حد كبير.. بين منتخبات مطالبة من قبل الجماهير بالتركيز على الاستحقاق الأهم المتمثل بخوض معمعة ما تبقى من أهم مراحل التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم، وهو ما قد يلقي بظلاله على أداء وحسابات المنتخبات التي لا تزال تمتلك قدراً جيداً من فرص وحظوظ التأهل.

** في حين أن المنتخبات الأخرى التي لا تنتظرها استحقاقات التأهل للنهائيات العالمية، بما فيها تلك التي تضاءلت حظوظها بشكل كبير، وبالتالي فهي غير مطالبة بأكثر من تحقيق الكأس الخليجية أو المنافسة عليها على أقل تقدير.

** ومع ذلك سيكون لدورة (مسقط) بعض الضحايا سواء على مستوى المدربين أو على مستوى الأوضاع العامة لبعض المنتخبات، وسيكون لنتائجها جملة من التداعيات والانعكاسات التي بدأت بالمنتخب العراقي.

** بمعنى أن المنتخبات التي تنتظرها مهمة استكمال تصفيات كأس العالم عقب الدورة مباشرة.. سيتم قياس مدى قدرتها على المضي قدماً في المنافسة على التأهل من خلال ما تجسده من عطاءات في نظر جماهيرها.

** أما تلك التي لم يعد لديها ما يشغلها وبالتالي انحصار طموحاتها على ما تحققه من مكاتب على هامش دورة مسقط.. فقد تكون أقل تأثراً حتى وإن لم تحقق طموحاتها، من تلك التي إن خسرت الخليجية ومن ثم لم تتأهل إلى النهائيات المونديالية.. إذ عندها سينطبق عليها المثل الذي يقول: (لا طال عنب الشام ولا بلح اليمن).

** الخلاصة: بانتهاء خليجي (19) بعد أيام، سيكون هناك من سينظر لها بعين الرضا.. في مقابل أن ثمة من سينظر لها بعين (السخط) وربما يصفها ب(دورة مسخط) بدلاً من دورة مسقط.

وماذا بعد..؟!

** عندما يتكرر المشهد في أكثر من مناسبة وفي أكثر من مكان، وبذات الكيفية والأدوات، ولنفس الذرائع والمبررات.. هنا ينتصب السؤال الذي يقول: وماذا بعد (؟!!).

** ذلك أنه خلال المواسم الأخيرة، وصولاً إلى ما مضى حتى الآن من هذا الموسم.. ظلت أحداث الشغب والفوضى ملازمة ومرتبطة بالمباريات التي تكون إحدى الفرق النصراوية طرفاً فيها أينما حلت أو ارتحلت.. حتى باتت ماركة نصراوية مسجلة على غرار العلامات التجارية (؟!!).

** فعلى الرغم من أن مداد أحداث (حائل) وما سبقها من أحداث فوضوية مشينة مماثلة، لم يجف بعد.. حتى أتحفنا الفريق النصراوي للشباب يوم الخميس الماضي أمام نظيره الهلالي بواحدة من حلقات هذا المسلسل القبيح (؟!!).

** وغني عن القول إنه لا ذنب لهؤلاء الفتية في ما جرى ويجري من انفلاتات، وأنهم ضحايا لممارسات وأفكار وقناعات إدارية وإشرافية قاصرة.. كان بإمكانها السير بهم إلى الأرقى والأمثل في التعاطي مع التنافسات الرياضية، بنفس القدر من سهولة شحنهم وتحويلهم إلى أدوات انفعالية قابلة للانفجار لأتفه الأسباب كما هو حاصل الآن (؟!!).

** وهنا يتضح بأن المسألة تجاوزت نطاق البحث عن الكسب، كما تجاوزت حدود التحسس ورفض الخسارة.. إلى الارتهان لضرورة اللجوء للتخريب عندما لا تكون النتيجة في صالح الفريق (؟!!).

** إن هؤلاء الفتية أمانة في أعناق الأندية، وهم أمل الكرة السعودية في القادم من مراحل البحث عن تعزيز مكتسباتها.

** لذلك يجب على الأندية ألا تجعلهم أو تتركهم أدوات رخيصة في أيدي عينات من الإداريين والمشرفين المحبطين والمتوترين.

الميدان يا حميدان

** جاءت قرعة دوري المحترفين الآسيوي للأندية لتضع كل فريق مشارك من فرقنا الأربعة أمام مسؤولياته، وبالتالي فلم تترك أي مجال للترقبات والتحسبات خصوصاً في ما يتعلق بمسألة تفاوت المستويات سواء بين مجموعة وأخرى، أو بين فريق وآخر.

** صحيح أن القرعة قد خدمت بعض فرقنا من محدودية تنقلاتها من بلد إلى آخر، في حين قست على البعض الآخر في هذا الجانب كالهلال على سبيل المثال الذي لا بد من سفره وترحاله إلى كل من طاشقند وإيران.

** على أن الفوارق ستؤول بعد توفيق الله لمصلحة الفريق الذي يعد للأمور عدتها، وألا يرهنها للصدف والظروف.

** بالتوفيق لفرقنا الأربعة (إن شاء الله).

من الحكم الجنوبية

يا طالب الدون بالدون تحسبك الغابن وأنت المغبون.








رد مع اقتباس