عرض مشاركة واحدة
قديم 12-16-2014, 10:24 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
.:: الاداره العامه ::.

إحصائية العضو






غرامك عنواني will become famous soon enough

 

غرامك عنواني غير متصل

 


المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
افتراضي صفات يحبها الله بعبده

** بسم الله الرحمن الرحيم **


اقرأ هذه الأوصاف بعناية واجعلها نصب عينيك

تأملها طويلا ، وفتش عنها في نفسك ..

وتحل بما ينبغي لك أن تتحلى به منها

وتخلّ عما يجب عليك أن تتخلى عنه منها ..

هذه نصوص من كلام ربنا جل جلاله .. يذكر لنا صفات يحبها

وعلينا أن نجاهد أنفسنا من أجل التحلي بها

وصفات أخرى في المقابل لا يحبها ، ولا يحب لنا أن نتصف بها

فلينظر كل امرئ منا أين هو من هذه وتلك

( الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)
(وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ)

( وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ)

( وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)

( فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ)

( إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً)

( إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّاناً أَثِيماً)

( لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَ مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعاً عَلِيماً)

( فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)

( سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ .. أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ .. فَإِنْ جَاءُوكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَإِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ

يَضُرُّوكَ شَيْئاً .. وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ)


( وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ)

( وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ)

( وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)

( كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ)

( يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ.. وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا.. إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ)

( ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ)

( إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ)

( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ)

( فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ)

( لا جَرَمَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ.. إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ)

( إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ)

( إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ * وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ)

( لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ)

( وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ .. وَلا تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحاً .. إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ.)

( وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ)
( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ)

( لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ)

( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ)

( قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ .. وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا . أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ..فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ .. وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ)

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ .. فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ.. أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ

أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ .. يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ .. ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ
وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) ..

وبالله التوفيق ومنه الهداية
نسأله جل جلاله بأسمائه الحسنى أن يملأ قلوبنا بمحبته
حتى نتذوق بقلوبنا حلاوة الأنس به ، ولذة الإقبال عليه.







رد مع اقتباس