هكذا لازم نكون، ساعة وساعة، لا إفراط ولا تفريط، كل شوي نتفكر ونتذكر فنعتبر، مرة رياضة مرة جلوس مع الأهل مرة قراءة ومطالعة مرة زيارات مرة صلاة تطوع مرة تلاوة قرآن مرة مزاح ومرات جد، ويتخللها إقامة الصلوات في أوقاتها جماعة في المسجد للرجال، وقضاء حاجات البيت والأهل، مع التزام الأدب والخلق الحسن في كل حركاتنا وأقوالنا.... هكذا هي الحياة الطيبة.



الحمد لله على فضله، إن الله ذو فضل على العالمين، يعطي بدون مقابل، أغلب النعم الحسية والمادية ما علمناها وما لم نعلمها هي بدون أن نطلبها منه سبحانه جاءت من عنده تفضلا منه ورحمة، والله ذو الفضل العظيم. أسأل الله لي ولكم من فضله.

كثير من النعم نحن فيها ولا نعرفها، أعطاها الله لنا ولكل مخلوق ولم يحظرها على أحد:"كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك، وما كان عطاء ربك محظورا" .الإسراء.





فاللهم أحمدك وأشكرك حمدا وشكرا كثيرا على كل نعمة علمناها وما لم نعلمها

اللهم لك الحمد كم من نعمة أعطيتنا إياها ولم نسألك إياها

اللهم إنه ما بنا وما بأحد من خلقك من نعمة هي من عندك، فلك الحمد ولك الشكر



سبحانك اللهم لا شريك لك



اللهم صلِّ وسلم على عبدك ورسولك محمد