السلام عليكم ورحمة الله ووبركاته:
حبيت انقل لكم قصيده للشاعر/ماهر مبروك ابوناب الحربي
,,,,,,
بعنوان (يعيش ابو متعب عزيزٍ للابد)
,,,,,,,
ارجو ان تتنال الاعجاب
قال المثل مـن جـد بـإذن الله وجـدولأحـد يلـوم النفـس بعـد جهودهـا
ياهاجسي حضـر وعجـل واستعـدوروحـي تمـد الجـود مـن ماجـوهـا
هـيــا تـغـنـى بالـقـوافـي واجـتـهـدلجل الوطـن قـود المعانـي فودهـا
يعيـش عـبـدا لله فـهـد ولــد الفـهـدخــادم بـيــوت الله وكـــل وفـودهــا
يعـيـش ابومتـعـب لخـلاقـه سـجــدحـاكـم يـشـرع الله فـكـل حـدودهـا
يعيـش ابومتعـب علـى عـز وسعـدســعـــادةٍ لـلافــئــدة وجـســودهــا
يعيـش ابـو متعـب وكـلٍ لـه شـهـدوالعـدل والاحسـان حنـا شهـودهـا
يعيـش ابـو متـعـب بــلا عــد وعــددوصوفـه اللـي طيبهـا مــن عـودهـا
يعـيـش ابومتـعـب مـلـيـكٍ معـتـمـدماهمـتـه بـيـض اللـيـال وسـودهــا
يعـيـش ابومتـعـب تـواظـع وانـفـردبالحب من شـب الجمـوع وعودهـا
يعـيـش ابومتـعـب مـجـيـبٍ للـنـجـدكـل الـعـرب والمسلمـيـن يـرودهـا
يعيـش ابومتعـب رفــع ذكــر البـلـدحـامـي مصـادرهـا وكــل ورودهـــا
يعيـش ابومتـعـب فميقـافـه صـعـدمـثـل الجـبـال النـايـفـات حـيـودهـا
يعيـش ابومتعـب ليـا جــات العـقـدبحكـمـتـه حـــلال صــــم عـقـودهــا
يعـيـش ابومتـعـب لـيــا دن الـرعــدمـرسـي مـريـع بـرقـهـا ورعـودهــا
يعيش ابومتعب وخصمه فـي نكـددايــم خصـومـه غبـنـهـا فكـبـودهـا
يعيش ابومتعـب ويسلمـه الحسـدحـرق العيـون الحاسـده فجلـودهـا
يـعـيـش ابومـتـعـب عــزيــزٍ لــلابــدلــه منـزلـه فالـقـلـب دوم نـزودهــا
ويـاخـادم البيتـيـن حـنـا لــك سـنـدذخر الرجال اللـي عريـب جدودهـا
حـنــا سـيـوفـك فـالـلـقـا مانـبـتـعـدحنا السيوف اللي رهـاف حدودهـا
لاجـات فاقـه شـيـبٍ وشــب وولــدنرقى الجبال اللي عسير صعودها
حب الوطن زايد على روح الجسـدلابـانــت وجـيــه الـعــدا وجـرودهــا
نـوقـف بـرايـة ربـنـا الـفـرد الصـمـدحـتـى نريعـهـا بطـحـن حـشـودهـا
والربعـه اللـي خانتـك بـعـد الـوعـدتلـعـن فمحيـاهـا وجــوف لحـودهـا
خـان الوطـن ولخـيـر موطـنـا جـحـدواخـلـف مـبــادي مـلـتـه وبـنـودهـا
بعـد النعـم صـارت حياتـه فـي كبـدوالـروح هانـوهـا ونـسـو منقـودهـا
اهـل العـيـون الحـاسـده ام الـرمـدتعـمـى وتحـشـر دامـيـه بلـهـودهـا
ويامـن رفـع سبـعٍ طباقـا بـلا عـمـدتحـفـظ ديــار الـعـز بــآل سعـودهـا
هـذا كـلام الحربـي الـلـي فالعـهـديـوفـي بـربــعٍ ماتـخـلـف عـهـودهـا