العودة   .:: شبكة نعناع ::. > ۩۩ :: نـعـناع العــامـه :: ۩۩ > :: المنتدى الاسلامي ::

:: المنتدى الاسلامي :: طبق التعاليم الأسلآميه لترضي رب البشريه وتنجو من النار السرمديه

الإهداءات


احرار داخل قفص الشهوات .. وعبيد داخل روضة الرحمن

:: المنتدى الاسلامي ::


 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-06-2006, 02:06 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شخصيات مهمه
Vip

إحصائية العضو








ASHRAF4321 is an unknown quantity at this point

 

ASHRAF4321 غير متصل

 


المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
Icon30 احرار داخل قفص الشهوات .. وعبيد داخل روضة الرحمن

احرار داخل قفص الشهوات .. وعبيد داخل روضة الرحمن

"هل تتذكرون "مركز المتعة " الذي اكتشف في مخ الفأر قبل اربعين سنة ؟ قام الباحثون بزرع اسلاك دقيقة جدا في مواقع معينة في مخ الفئران وبعد ذلك حرروا حافزا كهربائيا ضعيفا جدا ينتج عنه ارتجاج في كل مرة تضغط فيها الفئران العصا المثبتة في ناحية من القفص. الفئران فضلت هذا المتعة الناتجة عن تحريك هذا الحافز على الطعام ، والزواج بل الحياة نفسها. تبين ان الاشارة الكهربائية تثير شهوة قوية جدا، هذه الشهوة من الممكن اشباعها من طريق الاشارة الكهربائية التالية; والتي للاسف الشديد تثير الشهوة مرة اخرى بصورة اكبر. هذه الشهوة يتلاشى تأثيرها في حال ان الفئران كفت عن ضغط العصا لعدد من الدقائق، لكن هذه الشهوة قوية ومتعجلة لدرجة ان الفأر يضغط مرة اخرى العصا ولا يمكنه الانتظار لبضع دقائق حتى يزول تأثير الشهوة وتعود الى مجالها الثابت – مجال الرغبة – والفئران كانت تضغط ليس لانها فقط تريد المتعة التي تنتج من طريق اشباع الشهوة بل لانها دخلت في دائرة مغلقة، فان ظهورالشهوة من غير اشباعها ينتج عنه شعور سلبي جدا والفأر يجتهد بكل قوته لمنع وضع مثل هذا".
عندما خلق الله الانسان زوده بدوافع ونزعات لا ارادية في انبثاقها من علم من لدنه ان وظيفة الانسان، وهي تعمير الارض {هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا} [هود : 61]، تتطلب منه مواجهة الصعوبات والمشقات والظروف الطبيعية والاخاطر المختلفة التي تواجهه وتهدد حياته ونسله بالخطر. والدافع الاكبر للانسان هو حب الحياة، وهو دافع مشترك بين جميع الأحياء. كلهم يحبون الحياة ويتشبثون بها، ويعملون على البقاء فيها أبداً.. وإن كان من طبيعتهم أن يصيبهم الفناء. ولكن مزية الإنسان العظمى في كل جوانب حياته هي الوعي والإدراك وحرية الاختيار. فهو يحب الحياة ويدرك أنه يحبها، ويعي لهذا الحب أهدافا وغايات، ثم يختار - في نطاق الحرية التي خولها له في فطرته - اللون أو الصورة التي يمارس بها حب الحياة. وحب الحياة يتفرع عنه فرعان كبيران: حب الذات [أو حفظ الذات] وحفظ النوع. وهذان الدافعان ينقسمان إلى عدة فروع متميزة - تتشابك في النهاية - وهي دافع الطعام والشراب، والملبس، والمسكن، والجنس. ونزعة الملك. ونزعة القتال أو الصراع. ونزعة الانتماء، ونزعة البروز والتميز.
هذه الدوافع توجد رغبات لدى الانسان هو بحاجة الى ان يلبيها، بحسب سلم ماسلو الانسان يلبي الحاجات على حسب سلم اولويات ينبثق من امرين. الاول، درجة الخطورة التي تهدد حياته واداء مهامه بالشكل المناسب في حال عدم تلبية الرغبات في الشكل المناسب. ثانيا، درجة الخطورة التي تهدد استمرارية النوع في حال عدم تلبية الرغبات بالشكل المناسب.
في المرحلة الاولى يبحث الانسان عن تلبية الرغبات التي تنتج عن دافع الطعام، والشراب، والملبس، والمسكن، والجنس. عدم تلبية هذه الرغبات بالشكل المناسب والوقت المناسب ينتج عنه مشاعر سلبية وخلل في توازن الانسان واداء وظائفه الاخرى بالشكل المناسب وربما تهدد حياته بالخطر. وليس هذا فقط، فهناك اغراء ينتج في حال تلبية هذه الرغبات بالشكل المناسب وهو المشاعر الايجابية. فعدم تلبية رغبة الطعام والشراب ينتج عنه مشاعر سلبية مثل الجوع والعطش. وتلبية رغبة الطعام ينتج عنها مشاعر ايجابية مثل الطعم اللذيذ والشبع والارتواء. وعدم تلبية رغبة الملبس ينتج عنه مشاعر سلبية مثل البرد والحياء والخجل (الحياء اصبح عملة نادرة في هذه الايام عند قسم كبير من البشر، ويعد من علامات التخلف، الا من رحم ربك). وتلبية رغبة الملبس ينتج عنها مشاعر مثل الدفء والسترة. وعدم تلبية رغبة الجنس ينتج عنه شعور مثل الاضطراب والعنت. وتلبية رغبة الجنس ينتج عنها شعور باللذة الجنسية. وهكذا بالنسبة للمسكن.
عند تلبية هذه الرغبات ينتقل الانسان الى المرحلة القادمة في السلم وهي تلبية الرغبة الناتجة عن دافع التملك. فاذا لم يقم بتلبية هذه الرغبة بالشكل المناسب فانه سيشعر بالخوف والقلق واذا قام بتلبية هذه الرغبة بالشكل المناسب فانه سيشعر بالامان. فبعد ان لبى الانسان الحاجات الاساسية الاولى، فان المرحلة القادمة هي البحث عن الامان. اي الحماية من الخطر والتهديدات من المحيط والاشخاص فيدفعه دافع التملك الذي ينتج عنه حاجة الى اقتناء المال والعقارات ومختلف الاشياء في محاولة منه لكي يضمن نفسه امام عثرات الزمان. ويدفعه دافع الصراع والقتال الذي ينتج عنه حاجة الى اقتناء الاسلحة المختلفة والتدريبات المختلفة من اجل ان يضمن لنفسه القدرة على الدفاع في حال تم الهجوم عليه او التعرض له. بأختصار المرحلة الثانية هي ضمان الامان.
بعد ذلك ينتقل الى المرحلة القادمة وهنالك نزعة الانتماء، فالانسان لا يستطيع ان يعيش من دون اسرة ومجتمع، فينتج عن نزعة الانتماء حاجة الى الحب، والمودة والدعم المعنوي من المحيط، وعدم تلبية هذه الرغبة ينتج عنه مشاعر سلبية مثل الوحدة وتلبية هذه الرغبة ينتج عنها مشاعر ايجابية مثل العزة والفخر.
بعد ذلك ينتقل الى المرحلة القادمة وهنالك نزعة البروز التي تنتج عنها حاجة الى الاحترام والتقدير من المجتمع والاشخاص المحيطين بالشخص. وعدم تلبية هذه الحاجة ينتج عنه مشاعر سلبية مثل الفشل والانطواء وتلبية هذه الحاجة ينتج عنها مشاعر ايجابية ممجدة مثل الاعتزاز بالنفس.
نزعة البروز هي نزعة فطرية تدفع البشرية من مولدها إلى حاضرها. بل هي موجودة عند كثير من الحيوان.. ولكن صورة البروز تتغير. ولعلها من أشد النزعات تباينا وتشكلا في حياة الإنسان. يبرز في عصر الكهوف بالقوة البدنية الفائقة التي يصطاد بها الصيد ويحارب الوحوش والأعداء.. ثم يبرز بالحيلة. أي بالتفكير. ويبرز بمحاولة الاختراع. أي بالمهارة. ويبرز بالجمال. ويبرز بالملبس والمسكن والمأكل والمشرب. ويبرز بالجنس " فيقتني " النساء. ويبرز بالقتال والصراع. ويبرز بالطاعة ويبرز بالمعصية! يبرز بالخير ويبرز بالشر. يبرز في المسابقة الرياضية والمسابقة العلمية والفنية. يبرز في السياسة. يبرز بالقدرة على الكلام والتأثير. أو القدرة على الدس والخديعة.. ألوان مختلفة من البروز ومستويات مختلفة..
المرحلة الاخيرة في السلم - وهنا اختلف في هذه المرحلة مع ماسلو، فهو يقول ان المرحلة القادمة هي "تحقيق الذات " والذي ينتج عنه حاجة الى استخلاص الرضى من العمل اي الشعور بان للعمل قيمة معينة في هذا العالم. فهذه هي المرحلة الاخيرة في هذا السلم. انها وجهة نظر مادية تجعل من حياة الانسان تافهة. "وبعد ذلك ماذا يا ماسلو؟؟؟". ان المرحلة القادمة ليست البحث – الذي لن يصل الى شيء ذي اهمية– عن قيمة للعمل في هذة الحياة، بل انه البحث عن قيمة ومعنى للحياة نفسها، انها نزعة متأصلة في الفطرة {وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُواْ بَلَى شَهِدْنَا أَن تَقُولُواْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ} [الأعراف : 172] . وهذه النزعة توجد طائفة من الاسئلة تحتاج الى اجوبة صحيحة، عدم الاجابة عليها بشكل صريح وصحيح يؤدي الى الشقاء والنكد الذي تعيشه البشرية اليوم. بأختصار ان المرحلة القادمة هي البحث عن معنى للحياة.



ما يحدث اليوم هو كالتالي: لم تستطع كل النظم والمذاهب الغربية والعادات والتقاليد في مجتمعاتنا ان توجد جوابا للمرحلة القادمة، وهو ايجاد معنى وهدف سام لكل هذا المشروع الذي اسمه "حياة". عدم ايجاد معنى لهذه الحياة وتوفير اجابة صحيحة للأسئلة الفطرية التي تخطر على الفطرة دون توجيه خارجي بإنبعاث داخلي يؤدي الى الشقاء والخواء الروحاني والتخبط. فالفطرة تسأل: من خالق هذا الكون؟ من وراء هذا الكون؟ ، أله خالق أم ليس له خالق؟ وترد الفطرة تلقائيا بلى إن له خالق، ولو ضلت في تصور الخالق ،وتسأل من وراء هذا الكون؟ ، هناك أحداث تجري في حياة الإنسان ليل ونهار وبرد وحر وموت وحياة وفقر وغنى وصحة ومرض أحداث دائمة تحدث في هذا الكون وتحدث في عالم البشر وتحدث في نفس الإنسان من ورائها؟ من الذي يحدثها؟ هل تحدث تلقائيا؟ أم لها محدث؟ والذي يحدثها هل يجعلها بترتيب معين أم هي فوضى بغير ترتيب؟، اسئلة لا بد أن تخطر على الفطرة ولا بد أن تبحث عن إجابة عنها. ظاهرة الموت والحياة من أين تجيء؟ من أين تجيء الحياة ؟من أين يجيء الكائن الحي؟ يولد أو يخرج من البذرة أو يخرج من البيضة، هذه الإجابة لا توفي السؤال - ما وراء ذلك؟ كيف نشأت الحياة ؟ ، سؤال يخطر على الفطرة وتحتاج إلى إجابة عنه هل نشأت الحياة تلقائيا؟ ، أمصادفة أم أحدثها خالق خلقها؟ ، وكيف أحدثها ولماذا أنشأ هذه الحياة؟ ، لماذا خلق الإنسان؟ ، لماذا يعيش الإنسان؟ لأي هدف؟ ، ما الذي يريده الإنسان؟ وما الذي يراد به؟ ، سؤال آخر يخص بالأنسان، ما حكمة حياة الأنسان؟ ما هدفه؟ ما هدف حياته على الأرض؟ ثم سؤال أخر حين يموت وكل شيء في هذه الحياة هل تنتهي كل الأمور؟ هل ينتهي الإنسان أم أن هناك إمتدادا بعد الموت؟ وإذا كانت الحياة تنتهي بانتهاء الكائن الحي في هذه الدنيا فما الهدف من وجوده؟ وما حكمة تلك السنوات التي يقضيها في الأرض؟ وإذا كان هناك امتداد ففي أي صورة يحدث هذا الإمتداد؟ وما هدفه وما غايته؟ هذه كلها أسئلة تلدها الفطرة وتلح تريد إجابة؟ ، وقد يهتدي الإنسان إلى الإجابة الصحيحة وقد يضل ولكن لا يكاد يوجد مخلوق - إلا الأبله، إلا الأحمق، إلا المجنون وهؤلاء خارجون من الحساب - لا تلد هذه الأسألة على فطرته ولا يفكر فيها ولا يحتاج إلى إجابة ، هذا وضع النفس الإنسانية بغير وحي وبغير توجيه أخذناها كما هي ووجدنا أن هذه الأسئلة تلح عليها أفما تحتاج هذه الأسئلة إلى إجابة، أفما تحتاج إلى الإجابة الصحيحة.
والاجابة على هذه الاسئلة بوضوح موجودة في القرآن والسنة اللذين لم يتعرضا للتحريف كغيرهما، لكن المناهج الغربية والقائمين عليها يرفضون القران والسنة لعدة اسباب اهمها ان القران والسنة سيجعلان البشر " الفئران " يخرجون من القفص ويتحررون من عبوديتهم والانصياع لاوامرهم وتوجيهاتهم، ومن ثم التوجة الى عبادة الله والانصياع لاوامره وتوجيهاته وبذلك تتهدد مصالحهم وتزول سطوتهم. وبدل ان تكون هذه الدوافع وسيلة لهدف اكبر وهو تعمير الارض في ظل المنهج الرباني - حيث تضبط هذه الدوافع حسب اسس ثابتة ربانيه لا تتبع لاهواء ومطامع البشر وتتحول الى طاقة دافعة للبشر على الصراط المستقيم الذي حدد الله ملامحه للبشر في القران والسنة - تحولت الى غاية يلهث البشر لاشباعها.
ان ما يحدث اليوم للبشر هو بالضبط ما حدث لهذه الفئران المسكينة؟!! نعم! فبعد ان يصل الانسان الى المرحلة الاخيرة يبدأ بالبحث عن معنى لكل هذا المشروع الضخم الذي اسمه حياة. ولكن القائمين والمدبرين لامر هذه البشرية ليس من مصلحتهم ان يصل البشر الى هذه المرحلة فماذا فعلوا ؟ لقد زجوا هذه البشرية في قفص ووضعوا في هذا القفص الكثير من العصي بالضبط كما فعل العلماء مع الفئران في المختبر. وعندما تتخطى الفئران "البشر" حدود القفص وتصل الى القضبان تريد ان تخرج وتنتقل الى المرحلة التي تصبح فيها بشرا وتجد معنى لحياتها. عندئذ تجد مجموعة من العصي وتجد لافتة مكتوبا عليها "الحرية - اضغط اي عصا تشاء متى تشاء". ولافتة اخرى مكتوبا عليها "تطور – لا تحاول الخروج من القفص فتهوى فتسقط في هاوية التخلف" ولافتة "الكبت – لا تكبت نفسك فتصيبك العقد النفسية". فهنالك عصا الجنس تزودك بالمتعة الناتجة عن الجنس، صاحب من تشاء من النساء والفتيات وعاشر من شئت منهن واذا لم تستطع سنعوضك من ذلك من طريق الصوت والصورة بواسطة التلفاز والمذياع والادب والصحف والسينما والانترنيت. وهنالك عصا الموضة – تزود الفتيات بالمتعة الناتجة عن اشباع شهوة البروز عندهن (يبرزن باجسادهن وليس بشخصياتهن)، وفي كل مرة تضغط الفتاة العصا فأن الشهوة تزداد والبحث عن درجة عري اكبر يزداد من اجل اشباع الشهوة التي اصبحت ماردا لا يشبع. وهنالك عصا المنصب – تزود الشبان والرجال بالمتعة الزائلة الناتجة عن اشباع شهوة البروز – فيلهثون وراء المناصب. وهنالك عصا التملك – التي تزود الانسان بمشاعر ايجابية تنتج بعد اشباع شهوة التملك، وقد كان شعار الثورة الفرنسية بالنسبة لرأس المال "دعه يعمل ما يشاء، دعه يمر من حيث يشاء" وهكذا وهكذا بالنسبة للطعام والمسكن والصراع...



وهكذا فان غالبية البشر اليوم تتبع ما تملي عليها شهواتها في دائرة مغلقة في محاولة لاشباع هذه الشهوات دون جدوى واصبح اشباع الشهوات هو الهدف واحكم المخطط الشرير حتى لا يتطلع البشر الى المرحلة القادمة وتنشغل الفئران "البشر" بضغط العصي وتفضل ذلك عن البحث عن معنى لحياتها {نَسُواْ اللّهَ فَنَسِيَهُمْ } [التوبة : 67] وفي كل مرة تضغط تزداد الشهوة كما حدث للفئران حين فضلت ضغط العصا على الزواج والطعام(اكثر الشباب ادمانا على مواقع الجنس هم الامريكان بالرغم من الحرية الجنسية) . {فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً [مريم : 59]}.



اما اولئك الابطال الذين اعتنقوا عقيدة الاسلام ويطبقونها واقعا حيا في حياتهم فانهم هم البشر الذين يتحكمون بشهواتهم ويعاملونها على انها رغبات، اولائك، يعيشون في روضة الرحمن يروون قلوبهم من ينبوع الطمأمنية الذي لا ينضب { الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ [الرعد : 28[}. يستنيرون بشمس التفاؤل والامل التي لا تغيب .. يستلقون على ربوع الامان التي لا تصفر اعشابها.







رد مع اقتباس
 
مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(إظهار الاعضاء الذين قاموا بقراءة الموضوع : 0 (تعيين)
لم يقم احد بقراءة الموضوع بعد.
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كهرباء حايل *دنيا المحبة* :: جلسة ضحك وفرفشه :: 5 07-30-2014 11:46 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir