«يداً بيد لحصد الذهب»
يَقُول اَميرُ الشُعرآء /
ومآ نَيلُ المطَآلبِ بِآلتمنيْ
ولكِن تُؤخذ الدُنيآ (غلابآ)
بطولَةٌ على الآبوآب وصفتهآ سآبقاً بطولة (الانقآذ)
وآعود هنآ لأطلق عليهآ بكٌل ثِقہ وآمل (بطولة المجآنين) بطولتگم آنتم
نعم كأس الملك بطولةٌ حَصريہ للجُمهورِ الملگي ..
اكتُب اليكم بأنآملَ ملؤهآ الحَرج فلست بمعتآدً على كتآبہ (خطآبآت دعوه) وخصوصاً لرجآلٍ اُدركُ جيداً آنهم لايجدون في غير مدرجآت معشوقهم
متنفس لهم كيف لا وهم من حفظوآ عن ظهر قلب ورددوآ ذلك دآئما (وخلفگ نمضي صبآح مسآء) ..
لكن مآوصل اليہ حآلنآ مع (متنفسنآ) قآدني آلى حآلة من الذهول
(جعلتني امسك قلمي جآهداً محآولاً اصلاح ما افسد الدهر)
فالجمهور اللذي زف فريقه إلى ثلاث منصات تتويج في الموسم المنصرم دخل في حآلة غيبوبة تآمة هذآ الموسم وساد صمت مدرجهم
بعد ان كآن صدى صوتهم طآغيآ على القآرة الصفراء
(حتى اصبح من في المدرج يٌرعي سمعه لاحدهم وهو يخبر صديقه لو ان المدرب فعل كذا لكان كذا) ..
عجباً لحآلنآ ~ تشبعنآ فلسفة وانتقادآ حتى اصبحت هاجساً للجميع (حتى وان حضروا) إلى المدرجآت
[اضعُهآ بين قوسين لأن <هجـر> المدرج هو السِمة الدآرجة هذآ الموسم ] انسقنا خلف عواطفنا ومعتقدآتنآ الصحيحه (في نظرنآ)
وتركنآ الهدف الاسمى والفلسفة التشجيعيه اللتي يجب على الجميع معرفتهآ جيداً الا وهي (الدعم و المسآنده) ولا شيء غيره ..
ولـ يسمح لي ابو [العتآهيه] وجمهوره في تحوير احد ابيآت روآئعہ التي اجد فيهآ وصفاُ دقيقاً للحآل ..
اقول فيہ محـوراً /
لا يُنآلُ الگأس بالهَـجرِ ولا
يَحصُدُ العآشقُ الا آن حَضَرْ
ومضـہ /
يقولُ الگآتب <ستيفن كوفي>
(اَفضلُ السُبل اللتي تَجعلك تَتنبأ بالمُستْقبَل هوَ آن تَصنعه بِنفْسك)
نعم نستطيع صنع البطوله
ختـآماً /
هل تريدون البطولہ ؟؟!!..
آعلم بمآ ستجيبون ، وتعلمون مآهو الثمن ..
-̶--̶----̶--̶--̶-- -