:: هدي خير العباد الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم :: تعرف على هديه واقتفي اثره صلى الله عليه وسلم

الإهداءات
عازف العود من اغلا وطن : جزاك الله الف خير بست قرين بست قرين من السعوديه الدرعيه : العشر قضت وندخل بالعشر الاخرى لا تحرموا نفسكم بالقرب من الله عازف العود من من دارنا : اللهم في اسرع وقت وفي هذا الشهر الكريم ان تشفي نهار وتقومه في السلامه يارب اللهم امين عازف العود من دارنا : صوم مقبول وافطار شهي عازف العود من من أمة محمد : سادس يوم من رمضان الكريم ربي ارحمنا اذا نسينا او اخطءنا يالله ام عمر من جده : كل عام وانت بألف خير وصحة وعافيه وسعادة بست قرين من السعوديه الدرعيه : ايام قريبه وسايكون رمضان يطل علينا بخيراته وبركاته كل عام ونتم بخير عازف العود من السعوديه : وسم علا ساعدي ونقش علا بدني وفي الفؤاد وفي العينين ياوطني عازف العود من من اغلا تراب والمعزه لله : بحلول وقرب رمضان المبارك مابقا الا ايام اقول لكم كل عام وانتم بخير ورمضان كريم *دنيا المحبة* من الليلة ١ شعبان ١٤٤٥هـ : اللهم أهله علينا بالأمن والايمان والسلامة والاسلام والتوفيق لما تحب وترضى ربنا وربك الله هلال خير ورشد اللهم بلغنا رمضان وتقبل منا الصيام والقيام عازف العود من حي الفيصلية القديم في محافظه القريات : اللهم في هذا يوم الجمعه تيسر امري وتحسن اخلاقي عازف العود من حي السديري في محافظة القريات : أسمع حياتي لاتسيء الضن فيا حكم ضميرك قبل ماتحكم علي المحبه هيا هيا عازف العود من من وطني : لالالايادرب الزلق كم واحد فيك انهلك لايغرك حواجيها ترا تخليك بحيرة *دنيا المحبة* من نعناع : هلا و مرحبا نمولا نورتي عازف العود من بلاد مكه وطيبه والحرمين : رسول قوم بلغلي سلاما علا الحب قلي وينه عازف العود من وطن لانحميه لانستحق العيش فيه : الي مضيع ذهب في سوق الذهب يلقاه والي مضيع حبيب يمكن سنه وينساه لاكن الي مضيع وطن وين الوطن يلقاه ام عمر من قلب حبيبي : لا وطن الا حبك ولا شوق الا لك بست قرين من السعوديه الدرعيه : عندما تكون ام عمر بالقرب مني فلن احتاج احد سواها عازف العود من قلب الموسيقه : 2024اتمنى لكم عام جديد مليءا في السعاده والصحه والنجاح وكل عام وانتم في خير ام عمر من قلب جده :

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-10-2018, 02:38 PM   #1
كبار الشخصيات ب نادى النصر
Vip
 
الصورة الرمزية فتى الشرقيه
 
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 3,141
معدل تقييم المستوى: 21
فتى الشرقيه is on a distinguished road
Rafi3 هل تروح ويدك فاضية؟؟

[align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;border:9px solid red;"][cell="filter:;"][align=center]
لمَ نترك الشيطان يتلاعب بنا وبمشاعرنا، فيجعلها مجرد علبة للحلوى، أو للشوكولاتة، أو زهور سرعان ما تذبل، كما ذبلت منا الأحاسيس، وجفت منابع المحبة في عادات وتقاليد ما أنزل الله بها من سلطان!؟..
كلما ابتعد الناس عن هدي الله، وسنة رسوله صلى الله عليه وآله، نالهم من العنت والضنك بقدر ابتعادهم، وكلما آثروا الدنيا وكرهوا الإنفاق في سبيل الله، فلم يؤتوا ذوي القربى والمساكين، وابن السبيل، فتح الله عليهم من أبواب الإنفاق فيما لا ينفعهم ما لا يحصون.
ومن هذه الأبواب المرهقة ما تعارف المجتمع عليه في هذا الزمان، حيث أوجب ما لم يوجبه الله ورسوله على الناس، فشق عليهم، وأثقل كاهلهم، بل أوقعهم في ارتكاب ما حرم الله، ونهى عنه، وحذر منه.
لقد صارت الكلفة عنواناً لهذا الزمان، وفُتحت أبوابٌ من الصرف المالي الذي قطعت بسببه أوصال المودة والقربى، وتباعدت به الأجساد فلم تتزاور، وتناءت به الأرواح فإذا هي تتنافر.
إذ لا يستطيع المرء - والنساء خاصة - من زيارة قريب، أو عيادة مريض، أو صلة رحم، إلا وقد حملت يداه ما خف وزنه وغلا ثمنه، فلا يكتفي بالزيارة خالي الوفاض، بيد فارغة من الهدية، كما يزعمون، تؤخذ بسيف الحياء، والخوف من النقد، و «الشرهة» والعيب، وكلام الناس!
هذه العادات المستحدثة والتقاليد المبتكرة باعدت بين القلوب، وأشعلت نار التفاخر والتكاثر، وحرمت الناس من التواصل، والاجتماع والاستئناس، وأصبح الزائر محرجاً والمزور عاتباً، إذ جاءه الزائر خالي الوفاض، لم يحمل إكليلاً من الورد، أو علبة من الحلوى، أو شيئاً من النقود، فكثرت الأعذار، وحرم المسلم من أجر عيادة المريض، التي قال عنها صلى الله عليه وآله: من عاد مريضًا، لم يزلْ في خُرفَةِ الجنَّةِ. قيل: يا رسولَ اللهِ! وما خُرفَةُ الجنَّةِ؟ قال: جناها. رواه مسلم.
وفي الحديث: أنَّ رجلًا زارَ أخًا لَهُ في قريةٍ أخرى، فأرصدَ اللَّهُ لَهُ، على مَدرجَتِهِ، ملَكًا فلمَّا أتى عليهِ، قالَ: أينَ تريدُ؟ قالَ: أريدُ أخًا لي في هذِهِ القريةِ، قالَ: هل لَكَ عليهِ من نعمةٍ تربُّها؟ قالَ: لا، غيرَ أنِّي أحببتُهُ في اللَّهِ عزَّ وجلَّ، قالَ: فإنِّي رسولُ اللَّهِ إليكَ، بأنَّ اللَّهَ قد أحبَّكَ كما أحببتَهُ فيهِ. رواه مسلم.
فضاعت هذه الأجور واستبدلت بالقطيعة، والعزلة، وكراهة الزيارة والزائرين، لما كان من أثر هذه المجاملات المرهقة من تأثير، فإن ظروف الناس ليست سواء، والتزاماتهم المادية كثيرة.
وليس هذا فحسب، بل يضاف إليها ما يسمى بالعانية عند الزواج، التي وإن كان لها أثر للزوج فإن ثقلها على الضيف كبير، خاصة إذا كان الأصحاب كثيرين، والأحباب أكثر، والأرحام، والأقارب، وأبناء القبيلة، وهلم جرا. وكل من استلم عانية من أحد توجّب عليه ردُّها أو أكثر منها في أقرب مناسبة لهذا المبتدئ بالدفع.
وقد هالني عظم معاناة الناس من هذه العادات، ولم أكن أتوقع ردة الفعل على ما نشرته في إحدى مواقع التواصل، وبثّ لي بعضهم معاناتهم منها، بل لا أظنكم تصدقون كم من البيوت هدمت، وامرأة طلقت، وأسر تفككت، لهذه الأسباب التافهة، إذ يعتبرها البعض عنوان التقدير والاحترام، حتى إن أحدهم ذكر لي أنه لم يعد يستطيع زيارة والديه إلا بين فترة وأخرى بعيدة عنها، لما يجب عليه حين زيارتهما من مستلزمات، وهدايا!
أفلا يتبين بكل وضوح وجلاء أن إبليس قد نال منا مراده، فقطع الأرحام، وأكثر الغيبة، وأشعل نار التكاثر والتفاخر، بنوع الهدية، وتغليفها، وقيمتها، حتى لم يعد للأجر في أذهاننا، ولا هو من نياتنا، بل أن يكون هو القصد والغاية، فصارت الزيارة متكلفة، ومن لم يستطع أن يحمل هدية، امتنع منها، وحفظ المريض أو القريب الذي له المناسبة هذه الزلة، من عدم الحضور، أو الزيارة، فإذا صارت للممتنع الأول مناسبة عاقبه ذلك بالمثل وردد العبارة المشهورة: يوم مرضت ما زارني! يوم أعرس ما حضر عرسي. وهكذا، وهو لا يدري أن المانع له ضيق ذات اليد، وخشيته من النقد والعيب.
فلمَ نترك الشيطان يتلاعب بنا وبمشاعرنا، فيجعلها مجرد علبة للحلوى، أو للشوكولاتة، أو زهور سرعان ما تذبل، كما ذبلت منا الأحاسيس، وجفت منابع المحبة في عادات وتقاليد ما أنزل الله بها من سلطان!؟
الهدية تؤنس قلب المهدى إليه، وتشعره بمحبة المهدي له، والحديث المشهور: تهادوا تحابوا. لا يصح، ومعناه صحيح، ولكن الهدية ينبغي أن لا تكون بالقوة والضغط، والطلب، والترقب لها، والحاصل اليوم أن الزائر مجبر عليها، والمزور مترقب لها منتقد من لم يأت بها، وستلوكه الألسنة بالغيبة، والتجريح، والرمي بالخل، أو بعدم الفهم، كما يقولون بالعامية: ما عنده سنع. لأنه جاء محباً زائراً راغباً في الرؤية والحديث والاستئناس، لكنه لم يقرب قرباناً، فلم تعد هدية إلا بمسماها، وأما حقيقتها فهي أكل للمال بسيف الحياء والعيب. فلا يحلُّ لامرئ من أخيهِ إلا ما أعطاهُ عن طيبِ نفسٍ منه. هذا، والله من وراء القصد.
#########################
ألإثنيـــــــــــن10سبتمبرايلول2018مــــــــــ،
منصـــــــــــــــوورر**
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
فتى الشرقيه غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(إظهار الاعضاء الذين قاموا بقراءة الموضوع : 1 (تعيين)
لم يقم احد بقراءة الموضوع بعد.
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يا نفس ويحك غرامك عنواني :: المنتدى الاسلامي :: 2 06-27-2015 02:45 AM

 اهداء للجميع مقدم من منتديات طموح جنوبيه


الساعة الآن 10:46 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir