العودة   .:: شبكة نعناع ::. > ۩۩ :: الحياة الزوجية مشاكل وحلول:: ۩۩ > منتدى الحياه الزوجيه

الإهداءات
عازف العود من ......صباح الخير : كان الليالي المقبله ساعدتني جيتك ولو من بعد مده طويله وياشوف انا عنك ضروري حدتني مالي علا المقناص يمك وسيلة عازف العود من من ارض الوطن : اللهم احمي بلادنا من العدوان عازف العود من من ارض الوطن : البارح صواريخ وطاءرات حربيه وفي الاردن طاح صاروخ يقولون من ايران عازف العود من من فكري وادبي : هذاك الموعد الثاني نويت تغيب وتنساني ومشت بك خطوتي لبعاد وتركت لدمعتي ميعاد مثل ذالوقت تنساني خذاك الموعد الثاني عازف العود من من تخرجي في الفنون والادب : صديق الليل لو تندم علاجرح تركته لي ولاكن سكتك تحتار ابد بين الندا ولا منه قضا المشوار وخذاك مشوارك الثاني عازف العود من من بلد مدرستي : احبك كلها كلمه ونضرة شوق خداعه وعطتني في الآمل دنيًا غريبه يومها بساعه خذتني غصب عني لك وحسبت اني قمر ليلك واثر شوفك تعداني وخذاك الموعد الثاني عازف العود من من الوطن : احب ابارك لاخي وصديقي نهار ودنيا في عيد الفطر المبارك والموجودين في المنتدا وكل عام وانتم في خير عازف العود من من قاع السعوديه : اللهم امين وياك يادنيا علينا وعليك *دنيا المحبة* من القصيم : مبارك عليكم العشر ونسال الله ان يجعلها عشر نصر وغلبه لاهلنا في غزة وفلسطين عازف العود من اغلا وطن : جزاك الله الف خير بست قرين بست قرين من السعوديه الدرعيه : العشر قضت وندخل بالعشر الاخرى لا تحرموا نفسكم بالقرب من الله عازف العود من من دارنا : اللهم في اسرع وقت وفي هذا الشهر الكريم ان تشفي نهار وتقومه في السلامه يارب اللهم امين عازف العود من دارنا : صوم مقبول وافطار شهي عازف العود من من أمة محمد : سادس يوم من رمضان الكريم ربي ارحمنا اذا نسينا او اخطءنا يالله ام عمر من جده : كل عام وانت بألف خير وصحة وعافيه وسعادة بست قرين من السعوديه الدرعيه : ايام قريبه وسايكون رمضان يطل علينا بخيراته وبركاته كل عام ونتم بخير عازف العود من السعوديه : وسم علا ساعدي ونقش علا بدني وفي الفؤاد وفي العينين ياوطني عازف العود من من اغلا تراب والمعزه لله : بحلول وقرب رمضان المبارك مابقا الا ايام اقول لكم كل عام وانتم بخير ورمضان كريم *دنيا المحبة* من الليلة ١ شعبان ١٤٤٥هـ : اللهم أهله علينا بالأمن والايمان والسلامة والاسلام والتوفيق لما تحب وترضى ربنا وربك الله هلال خير ورشد اللهم بلغنا رمضان وتقبل منا الصيام والقيام عازف العود من حي الفيصلية القديم في محافظه القريات : اللهم في هذا يوم الجمعه تيسر امري وتحسن اخلاقي


الطلبة المصريون... ومواجهة رعب الامتحانات

منتدى الحياه الزوجيه


 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-25-2006, 04:02 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نعناعي نشط

إحصائية العضو







nedved is an unknown quantity at this point

 

nedved غير متصل

 


المنتدى : منتدى الحياه الزوجيه
Thumbs up الطلبة المصريون... ومواجهة رعب الامتحانات

المنظر مثير فعلاً.. ثلاثة أرباع الرصيف المتاخم للمحطة مغطى بأشكال وألوان من كل أنواع الكتب والكراسات والملازم. «أفضل مئة سؤال في الأحياء للثانوية العامة»، «كراسة الأول لامتحانات الجبر للصف الثالث الإعدادي»، «التوقعات المرئية في علوم الإعدادية»، «دليل التفوق في جميع المواد للصف الأول الابتدائي». وفي وقت الظهيرة يتجمع الأطفال والمراهقون والشباب ممن يخضعون في الأيام القليلة المقبلة لكل أنواع الامتحانات، الشفوية والمكتوبة، والأهم من هذه وتلك، الاختبارات النفسية العنيفة التي يمرون بها في مثل هذا الوقت من كل عام.

المشهد في مجمله ليس جديداً أو مستهجناً. وعلى رغم غرابته، نما نوع غريب من الألفة بينه وبين ضحاياه من الطلاب وذويهم. إنها ألفة أشبه بالألفة التي تنشأ بين البشر والكوارث الطويلة المدى التي تحل بهم. ولكن هذا التعايش السلمي هو أقرب ما يكون إلى الحرب الباردة التي تنذر بانفجار الوضع في أي لحظة، وإن كان من الممكن أن يبقى الإنذار قائماً لسنوات طويلة قبل مرحلة الانفجار. فهناك من الضحايا من يشغل منصب «طالب» اعتاد الوقوع سنوياً ولمدة لا تقل عن 12 عاماً، أمام ما يعرف برعب الامتحانات، وهناك الضحايا من الآباء والأمهات الذين ينفقون ويسخرون حياتهم من أجل تعليم الأولاد فيتحولون في منظومة التعليم إلى كائنات مسلوبة الإرادة أمام سطوة الامتحانات لدرجة أن تقارير التنمية البشرية التي تصدرها الحكومة المصرية مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي باتت تدرج الدروس الخصوصية ضمن تحليلاتها الاقتصادية والتنموية.

محمد السيد (45 عاماً) أب لابن في الثانوية العامة وابنة في الصف الأول الثانوي، يتحدث عن الأوضاع الراهنة ويقول: «لولا أن الانتحار حرام لأقدمت عليه من دون أدنى تفكير. فأنا موظف في القطاع العام وشبح الخصخصة وتسريحي يطاردانني حتى في المنام، وإذا أضفنا إلى ذلك الضغوط النفسية والعصبية والمادية اللازمة لاقتطاع بند الدروس الخصوصية للولد والبنت من الموازنة المثقلة أصلاً بأحمال من الوزن الثقيل تبدو الحياة أشبه بعقاب قاس».

ويضيف السيد أن الحمل يزداد ثقلاً ووطأة في مثل هذه الأيام «الصعبة» من كل عام، يقول: «يتصرف المدرسون الخصوصيون تماماً مثل التاجر الجشع في موسم امتحانات آخر العام، فيغالون في أسعار الحصص، بل ويخضعون الطلاب لعملية غسيل مخ، إذ يقنعونهم بأن تكثيف الدروس الخصوصية في الأيام السابقة للامتحان هو طوق النجاة وضمان النجاح».


ويقترح السيد - وإن على سبيل التندر - أن يكون الدرس الخصوصي مصحوباً بشهادة ضمان نجاح الطالب.
إلا أن النجاح وحده ليس هدف غالبية الطلاب والطالبات، لا سيما وهم يرون جحافل من سبقوهم في النجاح «يجلسون» على المقاهي أو على النواصي في انتظار فرج قد لا يأتي. فجيش العاطلين عن العمل من حملة الشهادات الجامعية متخم ولا يحتمل المزيد.

ويقول تامر فتحي، طالب الثانوية العامة، إنه عرف من خلال الإنترنت أن 700 ألف خريج جامعي في مصر يتنافسون سنوياً على 200 ألف فرصة عمل، وهو ما أدى بتامر إلى «تكبير دماغه» من موضوع «عنق الزجاجة الذين يصدعون به رؤوسنا كل عام» ـ على حسب تعبيره.

يقول تامر من موقعه شبه الرسمي في أحد مقاهي ميدان التحرير في وسط القاهرة: «أنفق أبي دم قلبه على دروس أخي الأكبر حين كان في الثانوية العامة إلى أن تخرج قبل عامين في كلية الطب. وهو حالياً شبه عاطل، يجول على المستوصفات الخيرية في الأماكن الشعبية طوال الليل والنهار ومجموع دخله الشهري لا يكفي مواصلاته وبعض النفقات. وعلى رغم كل ذلك، فإن تامر لم يتخل عن «عادة» الدروس الخصوصية ويقول: «الدروس الخصوصية طقس من طقوس التعليم في مصر وهو طقس ضروري في عامي الثانوية العامة ولا علاقة له بالتفوق والتميز». ويضيف ساخراً: «أعتقد لو كان طه حسين ما زال حياً بيننا لغير مقولته الشهيرة في كون التعليم ودروسه الخصوصية كالماء والهواء».

وعلى النقيض تماماً من واقعية تامر المفرطة، تقبع منار الطالبة في الصف الثاني الثانوي في غرفتها في حال أشبه ما تكون بحال الناسك المتعبد. فقد فصلت منار نفسها عن البشر مستثنية بعض الوقت للإذاعة الذي تكسر به قيود الإقامة الجبرية التي فرضتها على نفسها من أجل إحراز القدر الأكبر من الدرجات لإضافتها إلى درجات العام المقبل علها تلتحق بكلية طب الأسنان.

قلق إلكتروني
وفي تفقد سريع لحال القلق الإلكتروني الذي ألم بالعوالم الافتراضية تحت وطأة الامتحانات، تبين أن الغالبية العظمى من المواقع الإلكترونية أعلنت الطوارئ هي الأخرى وكأن الجميع تضامن من أجل إعلان المجتمع الطلابي «مجتمعاً موبوءاً» بداء قلق الامتحانات الشديد العدوى. أيقونات ومواضيع ووصلات فرعية ورئيسية للتعامل مع الأزمة: «فن الاستذكار ومواجهة الامتحانات»، «دليل الآباء لتفوق الأبناء»، «في قفص الخوف: إرهاب الامتحانات»، «محطات الأمان في لجان الامتحان»، وآلاف غيرها من المواقع والمواضيع التي تساهم بقدر غير قليل في ترسيخ الحال المرضية وغير المبررة للرعب من الامتحان. حتى الصحف القومية والمعارضة اليومية دخلت اللعبة هي الأخرى، فأدلة تفوق المرحلة الثانوية والإعدادية والابتدائية التي توزع في داخل الجرائد تحقق نسب مبيعات عالية جداً، لا سيما إذا كانت تحمل عناوين دراماتيكية مثل «التوقعات المرئية في مادة الكيمياء» أو «دليل الأذكياء في مادة الأحياء» وغيرهما من العناوين المؤثرة التي تغازل أحلام ضحايا نظام التعليم الذي قدس الامتحان على حساب التعلم، واعتبر مكتب التنسيق خير مؤشر إلى احتياجات الوطن بصرف النظر عن أي اعتبارات علمية أو منطقية أو واقعية أو حتى إنسانية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ[/size]







رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(إظهار الاعضاء الذين قاموا بقراءة الموضوع : 0 (تعيين)
لم يقم احد بقراءة الموضوع بعد.
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جيرتس يستاء من تنسيق اللقاءات الودية ومواجهة فالنسيا مهددة بالإلغاء لاهنت الرياضه المحليه 0 07-19-2010 07:54 PM
المصريون والعرب... أفراح واحتفالات المركز الرياضي المــنتدى الــــرياضــي 0 02-12-2008 06:19 AM
الطلبة العراقي يهدد بالانسحاب من دوري أبطال العرب المركز الرياضي المــنتدى الــــرياضــي 0 09-16-2007 05:08 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir