:: المنتدى الاسلامي :: طبق التعاليم الأسلآميه لترضي رب البشريه وتنجو من النار السرمديه

الإهداءات
عازف العود من من ارض الوطن : اللهم احمي بلادنا من العدوان عازف العود من من ارض الوطن : البارح صواريخ وطاءرات حربيه وفي الاردن طاح صاروخ يقولون من ايران عازف العود من من فكري وادبي : هذاك الموعد الثاني نويت تغيب وتنساني ومشت بك خطوتي لبعاد وتركت لدمعتي ميعاد مثل ذالوقت تنساني خذاك الموعد الثاني عازف العود من من تخرجي في الفنون والادب : صديق الليل لو تندم علاجرح تركته لي ولاكن سكتك تحتار ابد بين الندا ولا منه قضا المشوار وخذاك مشوارك الثاني عازف العود من من بلد مدرستي : احبك كلها كلمه ونضرة شوق خداعه وعطتني في الآمل دنيًا غريبه يومها بساعه خذتني غصب عني لك وحسبت اني قمر ليلك واثر شوفك تعداني وخذاك الموعد الثاني عازف العود من من الوطن : احب ابارك لاخي وصديقي نهار ودنيا في عيد الفطر المبارك والموجودين في المنتدا وكل عام وانتم في خير عازف العود من من قاع السعوديه : اللهم امين وياك يادنيا علينا وعليك *دنيا المحبة* من القصيم : مبارك عليكم العشر ونسال الله ان يجعلها عشر نصر وغلبه لاهلنا في غزة وفلسطين عازف العود من اغلا وطن : جزاك الله الف خير بست قرين بست قرين من السعوديه الدرعيه : العشر قضت وندخل بالعشر الاخرى لا تحرموا نفسكم بالقرب من الله عازف العود من من دارنا : اللهم في اسرع وقت وفي هذا الشهر الكريم ان تشفي نهار وتقومه في السلامه يارب اللهم امين عازف العود من دارنا : صوم مقبول وافطار شهي عازف العود من من أمة محمد : سادس يوم من رمضان الكريم ربي ارحمنا اذا نسينا او اخطءنا يالله ام عمر من جده : كل عام وانت بألف خير وصحة وعافيه وسعادة بست قرين من السعوديه الدرعيه : ايام قريبه وسايكون رمضان يطل علينا بخيراته وبركاته كل عام ونتم بخير عازف العود من السعوديه : وسم علا ساعدي ونقش علا بدني وفي الفؤاد وفي العينين ياوطني عازف العود من من اغلا تراب والمعزه لله : بحلول وقرب رمضان المبارك مابقا الا ايام اقول لكم كل عام وانتم بخير ورمضان كريم *دنيا المحبة* من الليلة ١ شعبان ١٤٤٥هـ : اللهم أهله علينا بالأمن والايمان والسلامة والاسلام والتوفيق لما تحب وترضى ربنا وربك الله هلال خير ورشد اللهم بلغنا رمضان وتقبل منا الصيام والقيام عازف العود من حي الفيصلية القديم في محافظه القريات : اللهم في هذا يوم الجمعه تيسر امري وتحسن اخلاقي عازف العود من حي السديري في محافظة القريات : أسمع حياتي لاتسيء الضن فيا حكم ضميرك قبل ماتحكم علي المحبه هيا هيا


عش:بفطرتك...لإبمرآدهم!!

:: المنتدى الاسلامي ::


 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-12-2018, 08:52 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
كبار الشخصيات ب نادى النصر
Vip

إحصائية العضو






فتى الشرقيه is on a distinguished road

 

فتى الشرقيه غير متصل

 


المنتدى : :: المنتدى الاسلامي ::
Newe عش:بفطرتك...لإبمرآدهم!!

[frame="4 80"]
إن لحياة المسلم الشخصية حدوداً عظيمة قد تعداها وتجاوزها كثير من الناس بجهل وغفلة، أو بتأويل وهوى، وهو الأمر الذي جعل كثيرًا من الناس يعيش كما يريده الآخرون، لا كما يريد هو لنفسه..
تنوعت السياقات التي ذكرت (حدود الله) في القرآن، فتارة في سياق يتضمن نهيًا أو أمراً، وتارة تعقب ذكر بعض المحرمات، وتارة تتخلل ذكر المعاملات الاجتماعية التي تخص الزواج والطلاق، وأحياناً، في المواريث، وأخرى تلي ذكر العقوبات الغليظة، وهي التي اقتصرت عليها أعراف الناس والفقهاء في فهم حدود الله، بيد أن مفهوم الحدود أوسع من ذلك بكثير.
وهناك حدود شرعية، وحدود جغرافية، وأخرى سياسية، واجتماعية، وعرفية، وهناك حدود "شخصية" وهي من أعظم الحدود، إذ إن صيانة حرماتها تدل على نقاء المجتمع وصفاء قلوبهم، واحترامهم لأسس تكوين المجتمع، فالمجتمع الذي لا يحافظ على الحدود الشخصية فيما بين أفراده، تتفشى فيه العداوة والبغضاء، وتظهر الجرائم الفردية والجماعية التي منشؤها الاعتداء على "خصوصيات الآخرين".
ولدينا أمثلة كثيرة لاتحصى في صون حقوق الآخرين الشخصية، وحفظ حدودهم، ولا يقتصر الأمر في إطار الحدود الشخصية على حفظ ما أبيح للمسلم فعله، بل يتجاوز ذلك إلى صون حرمته مطلقاً، حتى مع وجود أخطاء وكبائر أو صغائر يفعلها، مالم يتعد فيها على حقوق الآخرين.
وقد فتح الله بابًا عظيماً للفوز بستره وعفوه ألا وهو حفظ الأخطاء الشخصية للآخرين، والحث على سترها ونسيانها، ففي الحديث "من ستر مسلماً ستره الله". ورتب على اقتحام حياة الشخصية للآخرين وكشفها بأي وسيلة من الوسائل، عقاباً بنقيض القصد "يامعشر من آمن بلسانه ولم يفض الإيمان إلى قلبه لا تؤذوا المسلمين ولا تتتبعوا عوراتهم، فإنه من تتبع عورة مسلم تتبع الله عورته…" وهي صفة مذمومة ذمها القرآن وألصقها بالنفاق (إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة).
وإذا كان المسلم مأموراً بالحفاظ على عورته وحدوده ويحرم عليه فتح الباب للآخرين للدخول إلى خصوصيته وحدوده سواء كانت مباحة أو محرمة، فما بالك بالآخرين؟ وفي الحديث "كل أمتي معافى إلا المجاهرين. وإن من المجاهرة أن يعمل العبد بالليل عملاً، ثم يصبح قد ستره ربه، فيقول: يا فلان! قد عملت البارحة كذا وكذا".
إن لحياة المسلم الشخصية حدوداً عظيمة قد تعداها وتجاوزها كثير من الناس بجهل وغفلة، أو بتأويل وهوى، وهو الأمر الذي جعل كثيرًا من الناس يعيش كما يريده الآخرون، لا كما يريد هو لنفسه، ففي العبادة رياء، وفي المباحات تكلف، حتى إن كثيراً من الناس افتقد لفطرته وإنسانيته، التي من شأنها أن تنشط وتكسل، وتصيب وتخطئ، وتحسن وتسيء، فأصبح كل همه مراقبة الآخرين لإرضائهم. بل إن بعض أهل العلم وطلبته ليخفي شيئاً مما يراه ويقتنع به لأنه "يخشى الناس"،
"والله أحق أن يخشاه".
إن في كثير من الحوادث التي حصلت في زمن النبي صلى الله عليه وآله مثلاً لحياة المجتمع السليمة، ففي الصحيحين قصة الذي اعترف بأنه زنى، وودّ النبي صلى الله عليه وآله لو أن الرجل ستر نفسه، فألمح له وأشار ولكن الرجل كان ملحاً، فيقول له النبي صلى الله عليه وآله "لعلك غمزت.. لعلك، لعلك.." رجاء أن يتراجع عن اعترافه.
وفي خبر الرجل الذي جاءه وقد "قبّل امرأة" يشكو نفسه فأنزل الله "إن الحسنات يذهبن السيئات" إشارة قرآنية للعمل على تصحيح الأخلاق، لا فضح وتثريب وزجر الناس، ومن هذا المنطلق ندعو المجتمع بكافة شرائحه وأساليبه الإعلامية، من قنوات ومنابر ومواقع تواصل وصحف إلى إحياء هذا الحق المستهان به، والحفاظ على الحدود الشخصية لكل مسلم دون اقتحامها تحت أي مسمى، فما خص بيت من البيوت فلا نطلع عليه سائر المدينة، كما يفعله من يريدون الخير ولم يصيبوه. هذا، والله من وراء القصد.
0000000000
الجمعـــــــة25ربيع الثاني1439هــــ..
[/frame]







رد مع اقتباس
 
مواقع النشر (المفضلة)
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(إظهار الاعضاء الذين قاموا بقراءة الموضوع منذ 03-13-2024, 05:08 AM (تعيين) (حذف)
لم يقم احد بقراءة الموضوع بعد.
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة



Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir