.:: شبكة نعناع ::. - الوليد أ أنت حلم أم حقيقة..فدوام الحال من المحال؟

http://up3.w6w.net/upload/18-02-2006...1969bbc4cc.jpg
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسعد الله اوقاتكم بكل خير ومسرات

ماطرحه سمو الامير الوليد بن بدر امس..لم اكن احلم به ..وكنت من كثرة الاحباط لم افكر بربعه..ولكن معك اختلف الوضع....واصبح فكري وردي اللون ..وكله فرح وبهجه...

الوليد بن بدر هاذا الرجل الذي خرج لنا في الوقت الصعب في وقت قل فيه الأوفياء اقدم لك شكري وتقديري ومهما قلنا فيك لان نوفيك حقك . نحبك يالوليد لله درك يالوليد

والله بالفعل يحق لنا ان نفخر برجل بحجم سمو الامير الغالي الوليد بن بدر..

رجل من الصعب ان تملك ربع ما يملكه من فكر ومن رزانه ومن صراحه ومن صدق..

لم يستطع بتال ان يمسك عليه اي ماخذ ..وكان سموه هو من رسم لوحة جميله هذا المساء عنوانها الوفاء والمحبه للنصر.

سمو الامير راسائلك وصلت..ونحن عرفنا خللنا وضعفنا..فنعدك ان نعدل ما ياتي منا من زلل وخلل..

وان شاء الله نكون عند حسن ظنك..ونحن مقدرين عنوتك على شاننا وراح تشوف رادة فعلنا كجماهير محبه ومخلصه

حلم جميل تابعتة منذ أن بدأ برنامج المواجهة

تابعت شخصاً يحمل فكراً جميلاً

وتذكرت مع كلماته أيام النصر الخوالي

قرأت في عينية أنها ستعود قريباً

لا يريدها عودة سريعه تعقبها سقطة أسرع

بل يريد عودة العالمي أن تكون بطريقة مدروسة

فلنضع يدنا بيدة..

وننبذ إختلافاتنا من أجل هذا العشق وهذا الشعار

الذي ننتمي إلية

الا يستحق نصرنا أن نضحي له لو بأراءنا لو لموسم واحد

لنجرب فلن نخسر شيئاً

صدقوني أن من يدفع اللاعبون للبطولات هم الجماهير

ولا غير الجماهير فهي الوقود الحقيقي

وهي سر الإنتصارات

فنحن الخطوة الأولى نحو تحقيق البطولات

وعودة العالمي لوضعه الطبيعي

فلنبدأ بأنفسنا قبل أن نبدأ بشتم هذا أو ذاك

أو نحن مع هذا أو ذاك

فلنتحد من أجل نصرنا

فنحن عندما نشد على يد الوليد بن بدر

ونقف معه

فبلا شك أننا نساهم بطريقة غير مباشرة

بعودة بقية العقد من أعضاء الشرف

فالكل يتابعنا وينتظر ردود الفعل منا

فلنكن واقعين

مثلما كنا اوفياء

فحال نصرنا لن يدوم

فدوام الحال من المحال

ولكننا نحن فقط من يستطيع إختصار الوقت والمسافات

لكي لا يدوم الحال على ما هو علية

أحبـــــــــــــــــــــك يا وليد و الله أحبـــــــــــك
أحبـــــــــــــــــــــك يا وليد و الله أحبـــــــــــك
أحبـــــــــــــــــــــك يا وليد و الله أحبـــــــــــك