والَله مَا فقدتُ شيئًا أو تعسّر عليّ أمرًا ثُم قَلت: (يأتِ بها الله إنّ الله لطيفٌ خبير) إلا وَقد وجَدت ضَالتي وتُيسر أمَري هَذا الًذكر البَسيط العظَيم الذيَ يُعد اعَترافًا مْن العبَد بقَدرة الله عُز وجَل علىظ° أَي شَيء مهُما كاَن حَجمه وكينوَنته سَواءً كاَن كبيرًا أو صَغيرًا كُرروَه دائمًا .