عرض مشاركة واحدة
قديم 12-14-2008, 05:55 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
شخصيات مهمه

إحصائية العضو







شهد الحياه is on a distinguished road

 

شهد الحياه غير متصل

 


كاتب الموضوع : بست قرين المنتدى : منتدى الحياه الزوجيه
افتراضي

اشكرك بست قرين لإثاره مثل هذا الموضوع

واهتمامك بمثل تلك القضااايا ..

اذا كااااااااان هذا مسلسل ... وحرك مشاعرك وجعلك تتفاعل وتولد لنا هذا الموضوع ..

الذي افضل ان يكون عنوانه ااصلآح ذاات البين ..

مااكثر الشرارات التي تؤدي الى النزاعااات وتفكك الأسر ..

لآتهمني قصه في مسلسل بقدر مايهمني واقع لاسره تتألم ..

ومااكثر القصص ومااكثر المآسي التي يتفطر لها القلب ..

ارتفع الطلآق بنسب مهوووله .. باختلآف الاسبااب .. ان كانت بأراده او بغير اراده ..

لم يحلل الشرع الطلاق رغم انه ابغض الحلال الاانه حل في كثير من الامور ..

ولله الحكمه في ذلك ..

اولآ وقبل الخوض في مثل هذ الموضوع وسرد القصص .. لنطلع على مشروعية الطلآق .. وماهو

ولماذا اباحه الشرع ..

يعتبر الطلاق قضية من القضايا التي أثارها المستشرقون ـ كغيرها من القضايا ـ قاصدين بذلك أن الإسلام ظلم المرأة حين جعل الطلاق بيد الرجل لا بيد المرأة ، ونحن هنا نود أن نسأل سؤالاً ، لماذا شرع الطلاق ؟ ثم نتبعه بسؤال آخر ، لماذا كان الطلاق بيد الرجل لا بيد المرأة ؟ وهل ليس للمرأة حق في فسخ العقد إن وقع عليها من زوجها ما يفسد حياتها ، أو يفسد عليها دينها ؟



لماذا شرع الطلاق ؟
قد يظن بعض الناس أن الطلاق شعيرة من شعائر الإسلام ، أو أن الإسلام جعله أمرا واجباً ، أو مدحه أو حض عليه ، لكن الأمر على غير ذلك تماماً
إن الطلاق : هو حل رابطة الزواج بلفظ صريح أو كناية مع النية ، وقد يختلف حكمه ، فقد يكون مباحاً إن كان به رفع ضرر لأحد الزوجين ، قال تعالى :
( الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ) [ البقرة : 229].
وقد يكون واجباً ، إذا كان ما ألحق بأحد الزوجين من ضرر لا يرفع إلا به ، وقد شكا رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم بذاءة زوجته فقال له ( طلقها ) رواه أبو داود .
وقد يكون حراماً ، إذا كان يلحق بأحد الزوجين ضرراً لكنه لم يحقق للطرف الثاني منفعة وفي الحديث أيما امرأة سألت زوجها الطلاق في غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة ) رواه أبو داود ، وقال ( أبغض الحلال إلى الله الطلاق ) رواه أبو داود .
وقد يكون مندوباً ، وهذا عند تفريط المرأة في حقوق الله الواجبة عليها ، مثل الصلاة المفروضة ولا يمكنه إجبارها عليها ، أو تكون غير عفيفة .
قال الإمام أحمد : لا ينبغي إمساكها ، لأن فيه نقصاً لدينه ولا يأمن إفساد لفراشه .
قال ابن قدامة : ويحتمل أن يكون الطلاق في هذين الموضعين واجب .
ومن هنا فإن اللجوء إلى القضاء إنما هو لجوء المضطر ، وآخر أنواع العلاج ، وهو الكي إن تعذر غيره من الدواء .
يقول الشيخ القرضاوي : ( إنما الطلاق الذي شرعه الإسلام أشبه ما يكون بالعملية الجراحية المؤلمة ، التي يتحمل الإنسان العاقل فيها آلام جرح ، بل بتر عضو منه ، حفاظا على بقية الجسد ودفعا لضرر أكبر .
إن فرض هذه الحياة بسلطان القانون عقوبة قاسية ، لا يستحقها الإنسان إلا بجريمة كبيرة ، إنها شر من السجن المؤبد بل هي الجحيم الذي لا يطاق ، وقديما قال أحد الحكماء : ( إن من أعظم البلايا معاشرة من لا يوافقك ولا يفارقك ).
وقال المتنبي :
ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى عــــدوا له ما من صــداقته بـــد
وإذا قيل هذا في الصاحب الذي يلقاه الإنسان أياما في الأسبوع أو ساعات في العمل ، فكيف بالزوجة التي هي قعيدة بيته ، وصاحبة جنبه ، وشريكة عمره ؟
وبهذا نستطيع الإجابة عن السؤال الأول وهو لماذا شرع الطلاق ؟ والجواب أنه شرع لفض رابطة الزواج إذا استحالت الحياة




ما قبل الطلاق
ولما كان الطلاق هو نهاية المطاف ، والعلاج المؤلم لمرض خطير كان لابد أن يسبقه أمور عدة حتى لا يلجأ الناس إليه ، ومن ذلك :
1. حسن اختيار الزوجة ، على أن يكون أساسي الاختيار هو الدين ( فاظفر بذات الدين تربت يداك ) متفق عليه .
2. النظر إلى المخطوبة فإنه أدعي للمودة .
3. اهتمام المرأة و أوليائها باختيار صاحب الخلق والدين .
4. اشتراط رضا المرأة وعدم إجبارها .
5. مشاورة الأمهات في اختيار الأزواج.
6. وجوب المعاشرة بالحسنى من كلا الطرفين .
فإن تمت هذه الخطوات وكان غير المتوقع ، ترتب على ذلك خطوات في العلاج :
1. الدعوة إلى الصبر فعسى أن يكون الخير في باطن الشر ( فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيراً كثيراً ) [ النساء : 19].
2. إشعار الطرفين بمسئوليته تجاه الآخر ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ) رواه البخاري.
3. الوعظ بالكلام اللين ، على أن يكون في الكلام تذكير بعاقبة الأمر والتخويف من وعيد الله ( فعظوهن) [ النساء : 34].
4. الهجر ، على أن يكون الهجر في المضجع أي في الفراش ( واهجروهن في المضاجع ) [ النساء: 34].
5. الضرب ، لكنه ضرب غير مبرح فلا يكسر عضوا ولا يترك أثرا ويتقي في ضربه الوجه ( واضربوهن ) [ النساء : 34].
6. التحكيم ، على أن يرسل كلا الزوجين حكما من طرفه ( فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها ) [ النساء : 35] .




مراحل الطلاق :
ومن المعلوم أن الطلاق السني يقع على مراحل وفي ظروف معينة ومن ذلك :
1. أن يكون الطلاق في طهر مسها فيه
02 أن يكون الطلاق بطلقة واحدة تعتد المرأة في بيت الزوجية ولا تفارقه .
3. فإن عاد الخلاف كانت الطلقة الثانية.
4.فإن استمر الوضع ولم يعد الزوج زوجته ، كان الطلاق بائناً بينونة صغرى .
5. فإن احتدم الأمر بعد الطلقتين ، كانت الطلقة الثالثة وبها يتم الانفصال ، إذ أنها بانت من زوجها بينونة كبرى ، فلا تحل له حتى تنكح زوجها غيره .




لماذا الطلاق بيد الرجل؟
عادة ما يطرح هذا السؤال على أن الأمر فيه إجحاف للمرأة ، لكننا بداية نقول إن هذا الأمر هو اختبار الله سبحانه وهو أدرى بحال عباده ( إلا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير ) [ الملك : 14].
وإنما جعل الطلاق بيد الرجل لأمرين :
1. أن الرجل هو المنفق من بداية الزواج دفعا للمهر وتأسيسا للبيت وإنفاقاً على الأسرة .
2. أن الرجل مهيأ من حيث الخلقة على التريث والتعقل والأمور عنده في الغالب الأعظم إنما تكون بعد دراية وتريث ، فهو أقل انفعالا، وأضبط نفسا ، وأشد تحكما ، وابصر بعواقب الأمور ، قال تعالى (بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ )[ النساء : 34]




أو ليس للمرأة أن تفسخ العقد ؟
ولئن كان الإسلام قد جعل الطلاق بيد الرجل فإن المرأة لها ما يشبه ذلك في عدة أحوال:
1. الخلع: وهو افتداء المرأة من زوجها الكارهة له بمال ، وهذه صورة جعلت بيد المرأة أشبه ما يكون الطلاق بيد الرجل ، إذ لو وجدت المرأة أن حياتها مع الرجل هذا تجعلها لا تقيم حدود الله ، وكرهت الحياة معه على هذا الأساس ، فإن الإسلام يبيح لها أن تفدي نفسها منه بالمهر الذي قدمه لها . وفي قضية زيد بن ثابت قال الرسول صلى الله عليه وسلم لامرأة زيد ( أتردين عليه حديقته ، قالت : نعم ـ قال لزوجها : اقبل الحديقة وطلقها تطليقة ) البخاري.
2. إن اشترطت المرأة أن يكون الطلاق بيدها ورضي الرجل بذلك فالأمر لها .
3. الطلاق لعدم الإنفاق : فإن أمسك الرجل امرأته لم ينفق عليها جاز لها أن ترفع أمرها إلى القضاء فتطلق منه .
4. الطلاق بسبب الغيبة : هذا إن سافر الرجل ولم يعرف مكانه ، أو سافر وانقطع مدة طويلة ، على خلاف بين العلماء في هذه المدة فللمرأة أن ترفع أمرها إلى القاضي فتطلق من زوجها


مالفت نظري هنا القول الذي لونته لكم باللون الاحمر ..؟؟!!

او مااقرأ صحيحا .. ؟؟!!

واليكم قضية طلآق مع حلها .. واعطوني رأيكم ؟؟

مشكلتي أنني أعيش أنا وأمي بعد انفصال والدي عنها وأنا عمري ثلاثة شهور، حيث إن أمي حضنتني وربتني ولم تقبل أن تتزوج وتتركني لتعلقها بي، أي إنها ضحت بحياتها من أجلي، بينما أنكرني أبي ولم يتعرف علي ولم يهتم بي ولم يسأل عني، وعاش حياته مع زوجته الثانية وأولاده.

بعدما بلغت سن المراهقة حاول أبي أن يأخذني غصبا عني من أمي بواسطة القضايا والشرطة حتى يحرق قلب أمي عليّ ويحرمنا من بعضنا إلا أن محاولاته باءت كلها بالفشل، ونصرني الله عليه وعلى مكره، وبقيت مع أمي.

أبي لم يعدل بيني وبين إخوتي، حتى إنه لم يدفع أي تكاليف للجامعة. والآن أنا تخرجت وعلى أبواب الزواج؛ حيث تقدم لخطبتي شاب جيد، سيرته طيبة، ويعمل مدرسا، قبلت به ورضيت، إلا أن أبي عارض هذا الزواج فقط حتى ينتقم مني ويعقدني وينتقم من أمي، رفعت دعوى "عضل ولي" على أبي في المحكمة كما نصحني بعض القضاة، إلا أن أبي اشتكى أهل خطيبي وأهانهم وأساء معاملتهم حتى أبعدهم عني وفرق بيني وبينه. وهو الآن يمانع أي شخص يتقدم لي بدون سبب، إلا أنه فقط يريد أن يذلني ويقهرني.

وأنا وأمي نعيش لوحدنا في البيت، وأتمنى والله أن أرتبط بشخص حتى يكون سندا لي ولأمي، لكن حقد أبي ولؤمه منعاني من أبسط حقوقي والله بدون أي ذنب ارتكبته بحقه.. ماذا أفعل فيه؟! وأنا أعيش حياة بئيسة، وأنظر إلى كل اثنين مرتبطين وسعيدين والدمعة في عيني!! أرشدوني، جزاكم الله خيرا.


الابنة الكريمة،
هل تعلمين أنني أتمنى أن أتمكن من نسف كل الأوضاع السيئة وركام الجاهلية والتخلف الذي يسيطر علينا منذ قرون طويلة.. أحلم أن أعيش في المدينة الفاضلة التي يتعامل فيها البشر فيما بينهم -وتحت أي ظروف - بإنسانية توافق ما جاء به الشرع الحنيف وما بلّغه المصطفى صلى الله عليه وسلم عن رب العزة جل وعلا، أحلم أن يكون انفصال الزوجين بداية لعلاقة يظللها الاحترام المتبادل والتعاون من أجل مصلحة الأبناء.. فلذات الأكباد.

إن المولى شرع الطلاق حلا لأزمة استحالة استمرار الحياة الزوجية، ووضع لنا دستورا للطلاق كما وضعه عند الزواج، وجعل لنا ضابطا وحاكما وهو إما المعاشرة بالمعروف أو التسريح بإحسان "الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ"، وأرشدنا إلى التعاون والتشاور في إدارة كل شأن من شئون الأبناء، بدءا من فطام الصغير "فَإِنْ أَرَادَا فِصَالاً عَن تَرَاضٍ مِّنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا" ونهى الوالدين عن أن يضر أحدهما الآخر بولده "لاَ تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلاَ مَوْلُودٌ لَّهُ بِوَلَدِهِ".

ولكن السيناريو الذي يحدث في مجتمعاتنا يختلف تماما عما أراده وارتضاه لنا الشارع الحكيم؛ حيث تنتهي الحياة الزوجية نهاية مأساوية، يتعمد فيها كل طرف من الطرفين أن يسيء للآخر، وأن يهينه ويذله ويقتص منه بكل وسيلة ممكنة، وتتدخل الأطراف المختلفة مطبقة المثل الشعبي المصري: "أنا وأخويا على ابن عمي وأنا وابن عمي على الغريب"، وتنتهي مأساة الطلاق وكل من الطرفين يحمل للآخر رصيدا متضخما من المرارة والمعاناة.

ونحن بطباعنا نرفض أن نصارح أنفسنا بأخطائنا، وبالتالي يُحمّل كل طرف من الطرفين الآخر مسئولية الفشل والتصدع الذي أصاب الحياة الزوجية، كلا الطرفين مجروح.. ولكن من أعراف مجتمعاتنا التي يجب أن يلقيها في سلة المهملات أن الرجل لا يعيبه شيء بينما المرأة هي المذنبة علي الدوام.. يتزوج الرجل ويجد من تعينه على استكمال مسيرة الحياة، ولكن المرأة تحمل وصمة "مطلقة" مدى الحياة، يحجم عنها الرجال (إلا من رحم ربي)، وتتوجس منها النساء.

تشعر المطلقة أن حياتها قد انتهت وأن أولادها هم الشيء الوحيد الذي يربطها بالحياة، تفرغ كل طاقتها العاطفية في أبنائها، وقد يدفعها خوفها من فقد الأبناء لحرمان والدهم منهم، أو تشويه صورته عندهم. وحرمان الأب من أبنائه يضعف من ارتباطه العاطفي بهم، ويزيد من حدة الأزمة أنه يشعر أن أولاده يكرهونه ويرفضونه بعد أن شبوا عن الطوق، وتتحول الأسرة لجبهتي قتال يصطف فيها الأم والأبناء من جهة والأب في الجهة المقابلة، وهي معركة الكل فيها خاسر في النهاية مهما كسب من جولات مرحلية، فهل آن الأوان أن نعيد ترتيب أوراقنا، وأن نتعامل مع أوضاعنا الاجتماعية بأسلوب أكثر حكمة وأكثر موضوعية وأكثر مواءمة لما جاء به الشارع الحنيف؟!

ونعود لمشكلتك الحالية فأنت تحملين لوالدك ميراثا عظيما من الكراهية، وبهذا الميراث تصبغين وتفسرين كل موقف من مواقفه، ولا تعرفين عنه إلا ما زُرع في رأسك كنتاج للمواقف المتكررة بينه وبين والدتك، فمن أدراك أنه لم يسأل عنك منذ صغرك؟! ولماذا اعتبرت أنه لم يسع لضمك لحضانته إلا نكاية في والدتك؟! لماذا لا يكون سعيه لضمك لحضانته رغبة منه في رعايتك وتولي أمرك؟

أعرف امرأة مطلقة ولها طفلة من زوجها السابق الذي تزوج وأنجب أطفالا من زوجته الجديدة وفتح الله عليه ووسع عليه رزقه بعد ضيق، وهو يريد ألا يحرم ابنته مما أفاض الله عليه.. الأم لم تتزوج ووهبت كل حياتها لابنتها، تشعر أن ابنتها هي حياتها؛ وخوفها من فقد هذه الابنة يدفعها دفعا وبدون شعور لأن ترفض هدايا الوالد لابنته في معظم الأحوال، ويدفعها لأن تمنع ابنتها من أن تطلع على حياة الوالد في أسرته الجديدة؛ خوفا من أن تحب الفتاة هذه الحياة وترغب فيها.

ولا يعني هذا أنني لا أقدر الجهد العظيم الذي بذلته أمك في سبيل تربيتك، ولكنني فقط أريد منك وقد أصبحت ناضجة وراشدة أن تحاولي اكتشاف والدك، وأن تعيدي جسور الود والحب بينكما.. اتصلي به بدون أن يكون لك أي مطالب إلا رأب صدع العلاقة فيما بينكما، واستعيني بالله في كل أمرك؛ فبيده سبحانه مفاتيح القلوب وهو القادر على أن يرقق قلب والدك عليك.

أدرك جيدا صعوبة ما أطلبه منك وخصوصا بعد أن وصلت بك الأمور للوقوف أمام والدك في المحاكم، وهذا بالطبع قد يجعله يصدك لفترة طويلة، ولكنني أريد منك أن تتعلمي الطرق باستمرار على أوتار القلوب. وقد يفيدك في البداية الاستعانة بواسطة من أهلك لها كلمة مسموعة عنده (عم أو عمة مثلا)، ويقيني أنه مع استمرار الدعاء والتضرع إلى الله ومع استمرار استخدام الوسائل التي ترقق قلب والدك -وذلك بالسؤال عنه وزيارته وتقديم الهدايا له- فإن الله سبحانه سيعينك على إزالة أسباب الجفوة بينكما، وستسعدين بقرب والدك منك ورعايته لك، كما سيفرح هو بالتأكيد بعودة ابنته الرقيقة المحبة، وستفرحين حتما بالفوز بثواب بر والدك ورضاه عنك في الدنيا والآخرة.


ولي عوووووووووووووووده ان اذن الله لي ....







رد مع اقتباس