الحب والتكيف الزواجي~` °•من علامات التكيف الزواجي:
هو الوصول لمرحلة 'الرضا ولقبول'
الذي يرتقي بالزوجين إلى سلالم المودة بينهم،
ليشعل الحب،' بومضات'
تقرب الطرفين ،من بعضهما البعض
وهي، الفطرة التي يبحث عنها كل إنسان ،
ويتمنى تواجدها في شريك حياته؛
فا ، من الجميل أن نعيش ولادة الحب 'قبل' الزواج ،
ولكن ،'الأجمل' أن يكبر و يتكاثر بعد الزواج؛؛
لذلك،
يحتاج كل من الطرفين تنمية الحب، والتدريب عليه ، وتعلم أساليب وأشكال ،تنهض به بشكل دائم،
حتى لايصاب بالفتور والإندثار مع 'روتين ومسؤليات الحياة الزوجية'
فوجود الحب؛ أمر مهم،
" لبقاء التكيف الزواجي "
و"توازن الحب" ، وإستشعاره، 'بالتعايش معه، بين الزوجين'
ليجدد سمات الإستقرار" النفسي، والعاطفي"،
ولكن؛؛ عند حدوث الغلو فيه؛؛ يتحول الحب، إلى
' تملك قاتل'
يخنق الطرف الآخر ،ويتسبب في كره الحبيب، والنفور من المحبوب؛؛
فلا خير في الحب "الزائد "
و"حب المصلحة "
`لأن كلاهما ينتهيان بنهاية مأساوية`
تهلك الطرفين بنتائجها `المدمرة` ▪●غاليتي الزوجه:
اجعلي الحب شعلة متجددة يشتاق الحبيب للإحساس بها ويدمن على التعايش معها.. ▪●وأنت أيها الزوج المحب :
كن الملهم، والداعم، لهذا الحب حتى 'تشبع رغباتك' بصديقة وحبيبة وعشيقة في آن واحد،
فاتتشكل حياتك الزوجية 'بسعادة لاتهدأ'، و'تخلد الراحة والإستقرار' بالتكيف الزواجي الناجح بإذن لله تعالى.